لم ينتهى موضوع شاعرنا الجميل الحلنقي بعد فها نحن امام نفس التحدى " الاعتذار " والاعتراف بالخطأ وتصحيحه لم يأخذ نفس الضجة التى احدثتها الشائعة لماذا لم نسأل انفسنا عندما وجدناها " الشائعة " عن الفيديو الذى يؤكدها مثلها ومثل "جريره الوالى " والوزير " السكران " الذى نفا كل من يعرفه وجيرانه انه نفس الشخصية التى فى الفيديو . هل فعلا نحن نبحث عن ضل الفيل ، ام تستهوينها الفضائح ، ام انها عقدة السوشال ميديا "احدث الضجة " واليحصل يحصل 10 دقائق فقط تكفى للتأكد من صحة اي صورة اوفيديو على الانترنت وصدقنى لن يضيرك شي ان امسكت كيبوردك عليك حتى تتأكد من الخبر من مصدر موثوق السوشال ميديا لديها قوه لامثيل لها فى اى آداه اعلامية أخرى فالخبر والصورة تصل الى ملايين البشر فى كل مكان فى لمح البصر والخطأ لايغتفر والشائعة لاتجد من يكذبها وصححها بعد انتشارها يمكنكم كذلك التأكد من صحتها عبر محرك البحث "قوقل " وستجدون المعلومات عنها والمرة الاولى التى نشرت فيها على الانترنت وكذلك الفيديو ستجدون النسخة الاصلية منه ان كانت تم تحميله على اليوتيوب للتأكد ان تم التلاعب بالصوت ودبلجته بالله عليكم فكروا فقط لعشرة دقائق قبل نشر اى معلومة او صورة اوفيديو خصوصا ان كانت تمس أنسان كل الامتنان للزميل الصحفي سيد الكارو لسعيه الحثيب للحصول على الحقيقة ونشر الفيديو الخاص بتكذيب مانشر من معلومات مضللة عن شاعرنا الكبير الحلنقي عن نفسي ساحاول جاهدا التفكير فى وسيلة ما تمكننا من اصلاح ماتحدثه الشائعات على السوشال ميديا ان كان بالامكان ذلك تقبلوا فائق شكرى وتقديرى
