* أتفق مع المريخي الصميم الأخ الفاتح المقيم بمدينة الضباب، على رسالته الموضوعية التي بعث بها إلى جماهير المريخ، عبر قروب "المريخ لؤلؤة أفريقيا" بالوات ساب.. وهذا نصها: * وارغو أتي للمريخ صغير السن.. ومبلغ التعاقد معه کان عالياً جداً۔۔ وللأسف لم يجد البيئة الصالحة للإبداع والترقي، كما أن الحرب الإعلامية من الند، والحرب الشرسة خارج الملعب من بعض الجماهير.. کانت عوامل لم تحقق له المنصة المفترضة لتقديم ما عندہ، والتقدم للأمام.. * لو کان وقع للأهلي القاهري لکان ارتقي إلي رحاب أفضل في مسيرته الکروية. * صغر السن... التحول إلي بلد مختلف من ناحية اجتماعية وغيرها.. الدعم داخل وخارج الملعب... کلها عوامل يتأثر بها اللاعب سلباً أو إيجاباً. * الآن المحترفون الجدد في نادي المريخ يحتاجون لزمن للتأقلم.. انتهت الرسالة. * أعتقد أنها رسالة واضحة جداً أحبابي الصفوة.. * إذا لم نصبر على المحترفين الجدد حتى يتأقلموا على اللعب في البيئة السودانية، وينسجموا مع اللاعبين الوطنيين، لا نستبعد أن يكون مصيرهم مصير وارغو.. * كذلك النجوم الوطنيين الجدد يحتاجون لفترة كافية قبل أن يثبتوا ويحققوا النجاح المنشود.. * كشف المريخ بعد الحذف والإضافات الأخيرة يضم: * محمد المصطفى.. منجد النيل.. أحمد عبد العظيم... في حراسة المرمى.. * أمير كمال.. صلاح نمر.. حمزة داؤد.. أحمد تمبش.. أديلابي.. كرنقو.. طبنجة.. بيبو.. بخيت خميس.. في خط الظهر.. * ضياء الدين... التاج يعقوب... عماد الصيني... كردمان... شيونيه... حمو... التكت... رمضان... وجدي هندسة... عمار طيفور.. التش في خط الوسط.. * سيف تيري... توني... بكري المدينة العقرب... آرنولد بانجا... محمد عباس... سيف الدمازين... دارين... عزام... السماني الصاوي.. في خط المقدمة.. * نجوم وطنيون وأجانب (زي الليل).. * إذا هيأ لهم المجلس البيئة الاجتماعية الصالحة.. وساندتهم الجماهير، وتولاهم الإعلام بالرعاية المعنوية.. فإنهم إذا لم يحققوا البطولة المحلية والبطولة الأفريقية هذا العام، يمكن أن يحققوها العام القادم، أو بعد القادم.. بس نصبر عليهم.. * للمرة الألف ألفت نظر المشرفين على قروبات المريخ، إلى الأعضاء المندسين... الغواصات... العاملين فيها مريخاب وما هم بمريخاب.. وينفذون أجندة خبيثة ضد لاعبينا – خاصة الجدد – لهز ثقتهم في أنفسهم، حتى لا ينجحوا مع الفريق.. * لي عودة باستفاضة لهذا الموضوع المهم جداً في المرحلة القريبة القادمة.. * وكفى