هزال تظاهرات البارحة وضعفها وهوانها أثبتت فشل أحزاب اليسار وخاصة الحزب الشيوعي في خداع الشارع الذي زهد في هذه (اللعبة) السخيفة فبات أكثر شوقا وحاجة لاستقرار يفضي به إلى مسؤول حكومي راشد يخلص له ويقدم له خدمة طويلة ممتازة 000 بل بدأت تتشكل قناعات عند الكثيرين بضرورة عودة الإسلاميين كشرط جوهري لعودة الحياة لطبيعتها المدنية السهلة اليسيرة 000 قال الشاهد: أن مظاهرات اليوم تثبت أن هناك قوة خفية تقود اليساريين لحتفهم حين تقنعهم بضرورة مواصلة التظاهرات رغم خطل المسير0 وقلت:تقارير (الجزيرة) الكاذبة ليس في مقدورها تغيير الواقع والواقع ضدكم ضدكم0