الخيبات والهزائم السياسية المتكررة التي ظل يتلقاها ياسر عرمان طيلة سنوات مشروعه السياسي المتداعي ، هذه الهزائم والخيبات عجمت عود الرجل وأكسبته قدرة هائلة علي التعاطي مع الخسائر وصفعات الخصوم !! ولهذا فإن ياسر عرمان لاييأس من المحاولة والنهوض مرة أخري لتجاوز النكسات ومواصلة السير في حقول الألغام !! عرمان يقاتل وحده الآن في مقدمة متحرك الاتفاق الإطاري ..الرجل بذل جهداً خرافياً لتجميل وجه الإطاري وسعي بجد لتسويق الدعم السريع كقوة عسكرية موازية للجيش السوداني !! لن يرفع عرمان الراية البيضاء .. لن يستسلم لأن الإطاري هو آخر قوارب النجاة التي ربما تقله إلي الضفة الأخري من النهر !! عبد الماجد عبد الحميد عبدالماجد عبدالحميد مواضيع مهمة علاج الحمى في الطب النبوي مشكلة مص الإصبع التفاح الأخضر .. فوائد الضغط في العمل كيف نتناول الكزبرة؟ ميكب خدود البشرة الداكنة