يحلو للدعامة ونشطاء ظهيرهم السياسي "قحت" ، تعليق مسؤولية نشوب الحرب على شماعة ( الفلول والنظام البائد ) ، واتهام البرهان وقادة الجيش بأنهم فلول ، وأن الجيش جيش كيزان وجيش علي كرتي !! فما الذي يجعل البرهان ومن معه فلول، ويستثنى منهم حميدتي وعبد الرحيم ومن معهم ؟! فالشعب السوداني لم يسمع بهم إلا في عهد الكيزان ، ثم تضخموا في عهد الثورة وصاروا امبراطورية. إن المعيار الذي يجعل الجيش كيزان بديهي يجعل الدعم السريع (المحلول) أيضا كيزان .. ثم دعونا نفرض أن الجيش وقادته فلول وكيزان .. الا يضعكم مشاركتكم لهم في حكومة الثورة – لأكثر من ثلاثة سنوات – أنكم على أقل تقدير كنتم حلفاء للفلول والكيزان ؟ د. عبد المحمود النور مواضيع مهمة علاج الحمى في الطب النبوي مشكلة مص الإصبع التفاح الأخضر .. فوائد الضغط في العمل كيف نتناول الكزبرة؟ ميكب خدود البشرة الداكنة