الصمتُ الرسميُّ، وافتقاد المبادأة في تمليك المعلومات في لحظات الحاجة إليها، يُوفِّران المناخ الأمثل لانتشار الشائعات ورواج الأخبار والروايات التي تعزز المخاوف. السلوك الإعلامي الرسمي ، هو الذي يُوفِّر مناخاً صالحاً لظاهرة الأشباح الإسفيرية ومُروِّجي الشائعات. سلوكُ الإنكارُ المُطلَق، ودس الرؤوس في الرمال يفتح الباب واسعا أمام دعاية العدو وسيطرته على توجيه مسارات المعركة في خيالات وتصورات المواطنين . ضياء الدين بلال إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة