اصبحت خيارات بقايا مليشيا آل دقلو الارهابية فى وسط الخرطوم وشارع النيل انتحارية ، وليس سراً أنها فى كماشة وحصار ، حركتهم محدودة وامكانية الفزع معدومة.. حريق قاعة الصداقة اليوم خطوة تعبر عن حالة يأس وهلع ، خاصة مع استلام بنك السودان المركزي ، وجزء من شارع النيل ، ومواقع مهمة وسط الخرطوم.. ومع تقدم القوات من منطقة جياد الصناعية ومن ثم بتري والباقير ، واكمال تمشيط شرق النيل ، فإن الخرطوم تتحول إلى بؤرة (موت).. وهو أمر ليس غائباً عن المليشيا وبدأت سحب قياداتها إلى امدرمان والتوجه إلى زالنجي والجنينة نقاط التجمع الجديد.. ابراهيم الصديق على script type="text/javascript"="async" src="https://static.jubnaadserve.com/api/widget.js" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة