استكملت الحلقة امس بحمد الله ، وكادت الخرطوم أن من الجنجويد والمرتزقة والرعاع ، وما تبقى جيوب قليلة.. – تم دحر مليشيا الدعم السريع المتمردة ، وهربت بقاياهم مذعورة ، وآخرهم قجة وسبقه عصام فضيل وعبدالرحمن جمعة.. – كشفت معركة صالحة عن إشارات كثيرة: * إقدام الجندى السوداني فى الميدان العسكري ، والقدرة على التعامل مع كل التعقيدات وإحكام السيطرة والمناورة ، والصبر على مقتضيات المعركة ، ذلك المفتاح السحري ، ومهما ضاقت الأحوال واشتدت المحن ، لم يتراجع العزم أو تهتز المواقف.. * الحصول على ترسانات ضخمة من العتاد والتسليح تركته المليشيا فى ميدان المعركة ، وكله يشير إلى دور أطراف اقليمية فى دعم المليشيا بقدرات هائلية ، ومن الواضح أن المليشيا فقدت القدرات العسكرية الاحترافية من المرتزقة الاجانب الذين بقومون بتوظيف هذا العتاد.. * الصور الصادنة و ثلاجات الموتى حيث حشرت آلاف الجثث متعفنة ، قتلوهم ولم يكرموهم بالدفن.. – يمثل تحرير مدينة (صالحة) إنهاءاً لحديث المليشيا عن (التموضع) فى ام درمان ، واصبح الأمر بوضوح هزيمة نكراء.. – انفتاح الجيش بصورة اكبر على كردفان ، بعد إلتقاء جيش الفرقة 18 كوستي مع ابطال المهندسين وتنظيف منطقة الجموعية ، وقد اثبت أهلها شجاعة نادرة ، وثبات وصبر عند اللقاء.. – صالحة طريق إلى النصر القريب بإذن الله.. ابراهيم الصديق على 20 مايو 2025م script type="text/javascript"="async" src="https://static.jubnaadserve.com/api/widget.js" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة