عشقت التقديم الاذاعي منذ نعومة أظافرها ، وظهرت موهبتها من خلال الدورات المدرسية عبر الاذاعة المدرسية ، وكذا المنافسات. لم تسكن لتلك الموهبة ودعمتها بالدراسة، ولعل العمل الصحفي كان بوابتها لتعانق الاسماع عبر اذاعة (ساهرون) التي فتحت الابواب لموهبتها . ربما ان عشقها للتقديم الاذاعي لم يجعلها تفكر ان تقتحم الفضائيات. وقد تكون لها فلسفة في ذلك كما قالت ان مجهودها منصب لتوصيل الصورة عبر الاذن. (مريم ابراهيم جاكور) المعروفة اذاعياً باسم مريم جاكور المذيعة باذاعة ساهرون (صوت الشرطة السودانية). تعشق برامج المنوعات والعمل على الهواء خاصة البرامج التفاعلية مع المستمعين .وتقول انها تجد نفسها فيها. خطواتها تؤكد بانها تمضى فى الطريق الصحيح.