كشفت المذيعة المتميزة اللامعة سلمي سيد تفاصيل جديدة حول ادعاء البعض تركها للموسيقار صلاح بن البادية بالأستوديو من خلال تسجيلها حلقات برنامجها الأشهر (الملك) الذي تعده وتقدمه من علي شاشة قناة الشروق الفضائية كما أنها عددت الأسباب التي دفعتها إلي وضع استقالتها علي طاولة إدارة القناة وغيرها من المحاور الساخنة التي تم طرحها عبر صالون الدار(نجم ومعجبون في الدار). وفي ردها علي التساؤلات الموضوعة علي منضدتها قالت : في بادي الأمر لابد من توجيه صوت شكر لصحيفة الدار الصحيفة الأولي والوحيدة التي تقصت الحقائق من مصادرها وذلك من خلال استنطاق الفنان الكبير فنا وأدباً وذوقاً صلاح بن البادية الذي وضع النقاط فوق الحروف بكل شفافية ووضوح فلا املك إلا أن اشكره عبر هذا المنبر الواسع الانتشار علي كلماته التي تنم عن معدنه الأصيل .. فقد عبارة لها وقعها الخاص عليّ إذ انه قال بالحرف الواحد (سلمي بت أصول ما عاملتني إلا باحترام) وأضافت ومما ذهبت إليه وضحت الرؤية بشكل جلي للرأي العام فالاحداث التي تم تناولها كانت أحداثا مختلفة وا لأساس لها من الصحة وبالتالي لا توجد أسانيد تسند ما نشر علي ارض الواقع .. ولم تتم في ذلك الخضم أية معالجات من إدارة قناة الشروق الفضائية التي يفترض فيها حمايتي حتى ولو كنت عاملة بسيطة بطرفها .. ومن هنا تقدمت باستقالتي لإدارة القناة التي تداركت الأمر بالإعلان التوضيحي الذي نشرته عبر الصحف وهي من المعالجات التي في رأيي أنها كانت مرضية لأنني ظلمت ظلما كبيرا من بعض الأشخاص وعليه أثبتت القناة أنها تتعامل بشيم الكبار. واستطردت : ولابد من ان اشكر في إطار الإشكالية التي كانت قائمة علي خلفية تسجيل حلقة من حلقات برنامج (يا ملك) ، السيد جمال الوالي الذي تدارك الموقف في إشارة إلي بعض الأخطاء التي صاحبت ما أثير حول تسجيل حلقة الفنان صلاح بن البادية وهي الحلقة التي تدارك في إطارها السيد جمال الوالي ان هنالك خطأ وليس عيبا ان تخطئ طالما انك تداركت ذلك الخطأ فقبل هذا التدخل سالف الذكر كان المهندس محمد خير مدير عام قناة الشروق يرافقه في بدايتها الدكتور احمد حسني القيادي المؤثر في القناة وقد وصلاني في منزلي وتم احتواء الخطأ الذي حدث في سياق ما جري في تلك الأثناء . فشكرا لهم جميعا علي تقصيهم للحقيقة. واسترسلت في استجلاء حقيقة ما جري في حلقات برنامج (يا ملك) قائلة : أحس بالمحبة والحفاوة في الدار الحفية فالمحبة لا تحتاج الدساتير وتوضيحات.. فما يخرج من القلب يجد طريقه بصورة مباشرة إلي القلب.الأخ سراج النعيم بدأ الصالون بسؤال عن ترك صلاح بن البادية في الاستديو ومن ثم الاستقالة .. وأنا أرد عليه .. فيمكن أن المتابعين لما طرح عبر الصحف في الفترة الفائتة سيجدون ان هذا الموضوع تم التطرق له باستفاضة .. ولكن صحيفة الدار لعبت دورا كبيرا وأساسيا في الوصول إلي الفنان صلاح بن البادية ممثلة في أستاذ عبد الرازق الحارث رئيس التحرير وإذا كانت الصحيفة طرقت بابي أولا لاستقصاء الحقيقة كان موقفي سيكون موقف الإنسان المضطر لان يدافع عن نفسه.. وهذا الدفاع يكون نابعا من الاستمرارية في الحياة والمهنة . ولكن وصول (الدار) للفنان صلاح بن البادية يعبر بوضوح عن الشفافية والبحث عن الحقيقة .. لان ابن البادية متضرر .. لذلك شكره مثني وثلاث ورباع علي صراحته ووضوحه. ومضت : الشئ الذي حدث بالضبط هو ان الأحداث مختلقة ومفتعله فإذا خطط أو نهج أي إنسان نهج الإساءة والتأليف الذي كان يفترض ان يبدأه قبل ان يكشف ابن البادية الحقيقة كاملة .. ما يؤكد أنني إنسانة دقيقة جدا في الزمان والمكان .. لذلك تجدني احترم المواعيد جدا .. فعندما يأتي إلي ضيفا في الاستديو أضع في اعتباري انه لديه ارتباطات أخري تجعله لا ينتظر في حالة تأخر الزمن المضروب معه للتسجيل .. فالإشكالية التي حدثت هي أنني اتيت من اجل ان أجد اصطاف قناة الشروق لاستقبال الفنان الكبير صلاح بن البادية ولكنهم تأخروا فجرت محادثات داخل السيارة علي أساس أنهم تأخروا ويجب ان نبدأ في تسجيل الحلقة .. وفي ذلك الوقت كان قد تبقي للفنان صلاح بن البادية أكثر من ساعتين لكي يصل إلي الاستديو لأننا عادة نقدم عليه بروفات الصوت والفرقة الموسيقية لعدة أسباب منها الأسباب المرضية إلي جانب انه ليس من اللائق ان ندع فنانا كبيرا في قامة صلاح بن البادية ينتظر كل ذلك الوقت الذي أشرت إليه في سياق كشف الحقائق بكل صدق وأمانة . والمفاجأة في هذه الإشكالية هي أن الفنان صلاح بن البادية لم يصل إلي الاستديو فكيف اتركه وهو لم يأت أصلا إلي الاستديو في ذلك التوقيت وبالتالي كل الإشكال الذي لا أود أن اسميه علي مستوي الأشخاص ولا علي مستوي المؤسسات لكن في اعتقادي ان الأمر وضح للرأي العام. وأردفت : من الأسباب التي قادتني إلي تقديم استقالتي من قناة الشروق إحساسي بعدم الأمانة فإذا أنا لدي سبع سنوات في القناة منذ ان بدأت فكرة علي الورق ووقتئذ واجهت الإعلام في مؤتمر صحفي أعلنا فيه أن الشروق كائن يتنفس وبعد فترة وجيزة سيكون الخطاب الإعلامي المهم .. أحسست أنهم كأنما بخلوا عليّ بتصحيح أو توضيح أو بمواجهة لأشياء كان من البساطة بمكان ان تعالج لان صلاح عندما جاء إلي الاستديو الحادثة لم تكن موجودة وهو ما أكدته الدار بتصريح من الأستاذ صلاح بن البادية الذي دحض كل الافتراءات والكذب والتلفيق الذي حدث.. وكل ما نشر كذبا فانا عندما لا أتعامل مع الفنان الكبير صلاح بن البادية بشكل لائق هذا يعني أنني أشجع أبنائي علي أن يتعاملوا معي في المستقبل بذات الطريقة لان من لا يعامل والده وعمه وخاله بشكل كريم لا ينتظر من أبنائه الاحترام وأنا الآن اجزم أنني غرزت هذه الخصال في أبنائي من خلال تعاملي مع الكبار بكل احترام وأدب. راتبي في القناة. فيما وجه السيد بشير البرجوب – رجل أعمال سؤاله إلي سلمي سيد علي النحو التالي: لماذا لم يعالج الخلاف الذي جري في تسجيل حلقة صلاح بن البادية في الإطار الإداري وماذا عن راتبك في المؤسسة الإعلامية التي تعملي فيها. - لابد من ان أؤكد أنني لم أكن مخطئة في الموضوع ورغما عن ذلك منحتني إدارة قناة الشروق لفت نظر وخصم من راتبي الشهري .. ومن هنا تقدمت باستقالتي من القناة .. التي تداركت الأمر بالتصحيح من خلال إعلان نشر عبر الصحف اليومية .. وهذا ان دل علي شئ فإنما يدل علي ان قناة الشروق تتعامل بشيم الكبار - أما بالنسبة للشق الثاني من سؤالك فانا اخذ اكبر راتب في الإعلام .. وهذا الراتب وفق لائحة موجودة يخضع لها مكتب قناة الشروق بإمارة دبي بدولة الأمارات العربية المتحدة. بدأنا بالفنانين - وتتواصل الأسئلة حيث وجه الرائد شرطة (م) عبد العظيم يوسف بشير سؤاله علي النحو التالي: هل نطمع في ان تستضيف لنا المذيعة سلمي سيد الفنان عبد الكريم الكابي وهل في المستقبل سيكون لديك حوارات سياسية؟ - - شكرا علي اهتمامك .. فنحن بدأنا بالفنانين محمد وردي ومحمد الأمين وصلاح بن البادية ونأمل في ظل هذا التوثيق ان تكون الاستضافة القادمة مع الفنان عبد الكريم الكابلي. - وعندما انتقل للرد علي سؤالك الثاني أقول لك لقد قدمت في الخارطة البرامجية برامج خدمية استضفت من خلالها عددا كبيرا من المسئولين عبر برنامج يحمل عنوان (التحقيق) ولا افترض انه سياسي أو يصنف في هذا الاتجاه ولكنه يقيم الشكل العام للخدمة الحكومية للمواطن واستضفت فيه الوزراء والولاة والمسئولين واعتقد انه كان برنامجا قويا وحقق الكثير من الأهداف المرجوة منه ولم يكتمل لبعض الأشياء .. فانا في إجابتي للأسباب التي استدعتني للاستقالة من قناة الشروق ألقيت باللائمة علي الإدارة .. ومن واجب إحقاق الحق أن القناة تداركت تماما بعض الهنات التي حدثت في السلسلة الإدارية ففي التوقيت الذي نحن فيه ما عادت المعلومة هي المهمة بقدر ما توقيت خروج المعلومة للرأي العام هي الأهم فكل الوسائط الإعلامية والقنوات تتباري في جازمة انه أكثرهم توثيقا هو الذي يقدر علي مراعاة التوقيت المناسب في الزمن الذي يحدد لبث المعلومة .. أنا اشكر قناة الشروق علي تداركها ومعالجة الامر. ﻭواصلت سلمي كشف الحقائق ﻓﻰ ﺣﺪﻳﺚها لصالون نجم معجبون في الدار : إﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﻣﻦ سخر نفسه لإطلاق الشائعات حول السيارة التي أقودها والراتب الذي أتقاضاه من قناة الشروق الفضائية وإلي أخره وهي أشياء خارج السياق الذي يجب أن يمارس في إطاره النقد خاصة وأنني أكن كل التقدير والاحترام لكل الناس بصورة عامة وعلي وجه الخصوص العاملين في قناة الشروق ومن هنا ﺃﺷﻜﺮ كل الذين حرصوا ﻋﻠﻰ ﺗﻘﺼﻲ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ، ﻓﺎﻟﻜﺜﻴﺮﻭﻥ ﺗﺤﺪﺛﻮﺍ ﺩﻭﻥ ﺍﺳﺘﻘﺼﺎﺀ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ، مني أو من اﻟﻔﻨﺎﻥ ﺻﻼﺡ ﺑﻦ ﺍﻟﺒﺎﺩﻳﺔ ﺍﻟﺬﻱ صرح لصحيفة الدار مؤكدا من علي صدر صفحتها الأولي أنني ﺑﻨﺖ ﺃﺻﻮﻝ ﻭﻋﺎﻣﻠﺘﻪ ﺑﻜﻞ ﺍﺣﺘﺮﺍﻡ وبهذه الكلمات أكفاني ﺃﻥ أدافع ﻋﻦ ﻧﻔﺴﻲ ﺭﻏﻢ ﺃﻧﻪ ﺷﻲﺀ ﻃﺒﻴﻌﻲ ﺃن أتولي مسألة الدفاع عن نفسي وكنت أأمل في ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﺃﻥ يحذو حذو صحيفة الدار بالاتصال بالفنان الكبير بن ﺍﻟﺒﺎﺩﻳﺔ ﻟﻤﻌﺮﻓﺔ ﻣﺎ ﺟﺮﻯ بعيداً عما نشر في تلك الصحيفة. هل هذا يعني أن الخبر الذي نشر حول ترك الفنان صلاح بن البادية مفبرك ولا أساس لهذه ﺍﻟﺤﺎﺩﺛﺔ وما دار حولها من ﺍﻷﺳﺎﺱ؟ قالت : كل ما تم تناوله مجرد إشاعة تمت فبركتها ﻭﻟﻴﺲ لها ﺃﻱ ﻋﻼﻗﺔ ﺑﺎﻟﺼﺤﺔ ﻭﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻹﻃﻼﻕ، ﻭﻣﻦ اختلق هذه الإشكالية ﻋﻠﻴﻪ ﺃﻥ ﻳﺘﺤﻠﻰ بالشجاعة التي تدع له فرصة أن يواجهني بما فعلته أو قلته في تلك اللحظة، وأكد وسأظل أؤكد أن ما تعرضت إليه وﻛﻤﺎ ﻗﻠﺖ من خلال صالون نجم ومعجبون في الدار ﻓﺒﺮﻛﺔ ﺣﺪﺛﺖ ﺣﻮﻝ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ. وعن الاستقالة قالت من خلال سلسلة ( نجم ومعجبون في الدار ) : استقالتي جاءت بعد الأحداث التي تم إدعائها زوراً وبهتاناً علي خلفية تسجيل ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ ( ﻳﺎ ﻣﻠﻚ) ﻭﺍﻟﺬﻱ تم بثه من علي شاشة قناة ( الشروق ) الفضائية ﻓﻲ ﺭﻣﻀﺎﻥ المعظم، وقد صاحب ما أشيع من أحاديث لا علاقة لها بما حدث علي أرض الواقع لذلك كانت ﺣﺎﻟﺔ ﺍﻟﺸﺪ ﻭﺍﻟﺠﺬﺏ التي تعرضت في إطارها للهجوم من البعض الذين لم يسعوا إلي تقصي الحقائق كما سارعت صحيفة ( الدار ) كالعهد بها في الاتصال بالفنان العملاق صلاح بن البادية الذي أنصفني بعد ما ﺃﺛﺎﺭ ﺍﻟﺨﺒﺮ الذي نشرته احدي الصحف ﺭﺩﻭﺩ ﺃﻓﻌﺎﻝ ﻭﺍﺳﻌﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺤﻴﻂ ﺍﻹﻋﻼﻣﻲ، وقوبلت بسببه بنقد مبنياً علي خبر مفبرك ومن هنا وهناك رشحت الكثير من المعلومات المغلوطة فهناك من قال انه تم ﻗﺒﻮﻝ استقالتي وهنالك من أكد أنني رفضت المثول ﺃﻣﺎﻡ ﻟﺠﻨﺔ ﺍﻟﺘﺤﻘﻴﻖ، وهنالك من ذهب إلي ﻗﺮﺍﺭ ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ مشيراً إلي أنها ﺃﺻﺪﺭﺕ ﻓﻲ حقي ﻋﺪﺩﺍًً ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻘﻮﺑﺎﺕ. ﺣﻴﺚ ﺍﻋﺘﺒﺮﺕ ﺍﻟﻘﻨﺎﺓ ﺫﻟﻚ ﺍﻷﻣﺮ ﺗﺠﺎﻭﺯﺍً ﺻﺮﻳﺤﺎً ﻟﻠﻤﺆﺳﺴﻴﺔ ﻭﺍﻟﻤﻬﻨﻴﺔ، ﻭﻋﻠﻴﻪ ﻗﺮﺭﺕ ﻗﺒﻮﻝ الاستقالة بعد ﺍﻋﺘﺮﺍﺿﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻗﺮﺍﺭﺍﺕ ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ . وأضافت : وكل الذي جري في تلك اللحظة وما تلاها لم يكن صحيحاً وهو ما أكده الأستاذ صلاح بن البادية عبر صحيفة ( الدار ) وفي سياق متصل وجه الزميل أيمن عبدالله من صحيفة الوطن سؤالا يصب رأسا في ذات الاتجاه مفاده إلي ماذا تعزي الإشكالية التي حدثت أثناء تسجيل حلقة من حلقات برنامج ( يا ملك ) مع الفنان الكبير صلاح بن البادية إلا تتفقي معي علي أن الصحيفة (عصرت عليك) من خلال أثارت الإشكالية وهل هنالك استهداف للمذيعة سلمي سيد من صحفي بعينه وماذا عن الشاعر الكبير محمد يوسف موسي الذي غاب عن البرنامج ألم يقلل هذا الغياب في ( يا ملك ) قالت : أولا لابد من التأمين علي أن الصحيفة عصرت علي نفسها لأنها وصلت مرحلة من التعرية واعلم أنها اتصلت بالفنان صلاح بن البادية ولم تنقل ما عكسه إليها بنفس القدر الذي فعلته صحيفة ( الدار ) وعليه لم تكن تلك الصحيفة أمينة في نقل الحقيقة فأين هي حتى (تعصر عليّ) لا وجود لها في الخارطة وكل ما نقلته كان مختلقا لا أكثر وقد أغناني الفنان الموسيقار صلاح بن البادية الدفاع عن نفسي في ظل الاستهداف الواضح الذي تمت ممارسته في تلك الأثناء. أما فيما يخص غياب الشاعر الكبير محمد يوسف موسي فأقول لك افتقدنا صاحب الحسن الأمر بأعماله التي شكل بها ثنائية مع الفنان الكبير صلاح بن البادية وكان من المنطقي أن يكون مصاحبا لابن البادية في حلقات ( يا ملك ) الذي تم تفويضي في إطاره إدارياً للاتصال به وكان أن فعلت ووجدت منه استجابة ولكن أعود وأقول أنه لدينا إشكاليات في القيادات الوسيطة وأين تكمن الحقيقة فيما تم تداوله في هذه الإشكالية التي أخذت حيزا من التناول الصحفي ..؟ قالت : عندما وصلت الاستديو للتسجيل وصلت قبل ثلاثة أو ساعتين من الزمن المحدد .. فتفاجأت بأن الترتيبات المتعلقة بالتسجيل غير جاهزة فطلبت من تيم قناة الشروق ﺍﻹﺳﺮﺍﻉ ﻓﻲ تجهيز ﺍﻟﺘﺮﺗﻴﺒﺎﺕ الخاصة ببداية تسجيل الحلقة مع الموسيقار صلاح بن البادية ولم أزيد عن ذلك رغم التأخر.
