رائد ( م ) الوليد احمد على خلف الله [email protected] والقوات المسلحة هي عود هذا البلد وعوده كانت دائما هي النسيج الساحر والانمزذج الاوحد في هذه البلاد لمعنى القومية الحقة والمثال الامثل لسيادة الادارة والقانون والنظام اي سحر هذا واي جمال لهذا النسيج يامر باحترام فيه النوباوى اخبه الجعلي ويتاذن بادب الشايقي البجاوي ويستجيب الهدندوي باذب واحترام للفوراوى ثم الجميع كتفا واحدا وصفا واحدا اذا اذن مؤذن الحرب اى سحر واى روعة تكون الا في هذا النسيج المتفرد الرائع فلذات كبد هذا الوطن وكبده هي قبليته وتنوعه المتفرد الذي يستوجب ان يكون نعمة لا نغمة كما هو الحال في القوات المسلحة هكذا كان لنا المثال فيها في كيف يساس ويدار هذا الوطن وهكذا اردناها دوما قائدا في السلم والحرب لهذه الامة المتميزة ومثالا يحتزى على كل المستويات والاصعدة لقوميتنا واصالتنا وانسانيتنا وسماحتنا . فاين تراها الان ؟ وكيف باتت ؟ تناولها الساسة فاضحت حطاما ؟ شوهت واضحت كسيحة يشحد بها وتقصى وتبعد وتدار بها الدوائر ولا وجيع لها ؟ لماذا نسمح لهم وكيف نسمح لهم يمزقون قوميتنا ويقسموننا كيفمااتفقوا ؟ ندفع لها من حر مالنا راضين وناتمنها مطمئنبن هي من نريد ان تحمينا من نثق فيها لاننا منها ولها فلماذا الان يجب ان نحمى انفسنا بانفسنا وماهي الضرورة القصوى لاقصائها ونحشد الحشد ونجمع المال ويذهب ابنائنا وابائنا تاركين تعليمهم وعملهم ليحمونا ؟ من من ؟ ليست الا اوهام في خيالهم وباطل يراد بنا .