خواجه إنجليزي إسمه تايني رولاند )(واجب على أي سوداني أن يقرأ د . محمد علي خيرالله [email protected] جل الاعمال المعروف, تاينى رولاند, وشركة لونرو هذا الشخص ممكن أن نصفه على إنه يساوي نظام مايو بأكمله لذلك على السودانيين أن يقرأوا عن سيرة هذا المستثمر البريطاني والذي كان له دور ضخم جداً أيام مايو بل هو له الفضل الأول في عودة نميري والذين كانوا يتظاهرون فرحين بعودة القائد هذا الخواجه له الفضل الأول في عودة القائد بتسهيلاته وطائراته لوزير الدفاع في ذلك الوقت خالد حسن عباس وكذلك له الدور الأول في إنزال طائرة مجلس الثورة في ليبيا وكذلك كان اليد الطولى في إقتصاد ثورة مايو من خلال شركة التنمية السودانية وشركة لونرو وكذلك هذا الرجل له الفضل الأول في فصل الجنوب وفي دعم الحركة الشعبية والتمرد وهو موجود داخل الخرطوم أتمنى أن يواصل الأستاذ / الطاهر حسن التوم في لقاءتته مع رجل المخابرات السودانيه اللواء عثمان السيد في كشف ما خفى على السودانيين حيث أنه قد مرت على تلك الحوادث أكثر من ثلاثين عاماً وعلى المثقفين السودانيين أن يبحثوا عن ما وراء هذا الرجل والتاريخ يطالب ناس المخابرات الكشف على ذلك وكذلك نريد أن يدخل الأستاذ/ الطاهر على موضوع الفلاشا وغيره من المواضيع والواحد يسأل الصحفيين السودانيية والذين يعدون بالآلاف أين أنتم من مثل هذه المواضيع لماذا لا يدخل الصحفي على مثل هذه المواضيع وكذلك هذا يؤكد أن إعدام قادة الحزب الشيوعي كانت للمخابرات البريطانية اليد الطولى وإلا لماذا يحاكم مدنيين أمثال عبدالخالق والشفيع وجوزيف لاقو وهم مدنيين ولا يد لهم في مذبحة بيت الضيافة .