من العار ان تكون حاكمآللسودان بهاء الدين احمد حسين بولاد [email protected] قرات قصة جميلة وشيقة للكاتب القدير لؤي قور ويتحدث فيها عن الفرباء الذين اذا اتوا الى اى مكان ليس ملكهم يقضون على الاخضر واليابس كما حصل الان ويحصل لنا في السودان..أتا الينا الغرباءذات يوم من ايام السنة وأستولوا على السلطة فاصبحت في ايديهم الى يومنا هذا فجعلونا لا نشعر فى وطننا بالامن و الامان رغم ان الاوطان هي ملاذ ابنائها ففيها يجد الهدوء والدفئ والحرية وهو مصون الكرامة . فمنذ حضور الاتوقراط الى السلطة عشية 30 يونيو في السودان ببدعت انقاذ البلاد واحداث اصلاحات في شؤنه الا واذددنا سوء وراء سوء فلا هم اصلحو ا البلاد ولا انغذواالعباد من الضنك وامتهان الكرامة بل تراجع السودان في عهدهم الى الحضيض في كل النواحي الفكرية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية ،وماذالوا يريدون 24سنة ثانية باسم الاصلاحات رغم انهم يعرفون بانها لن تكون في بلد أصبح اقتصاجه متهالك بسبب شّح دخله من البترول وانتشار الفساد والمحسوبية من منسوبي المؤتمر الوطني الذين ادوا الى انهاك الخذينة العامة مما قاد البلاد الى تارجح العملة مابين العرض والطلب بالنسبة للدولار وواهم من يظن بان الاجراءات التى اتخذتها الحكومة ستادى لاستقرار الاقتصاد لانها لا تمس المشكلة اصلآ من فرق معدلات التضخم في الداخل والخارج وفرق معدل الفائدة وعجذ في ميذان المدفوعات وعدم استقرار الوضع السياسي في البلاد نتيجة للحروب والكوارث التى يحدثها نظام الانغاذ في كل مكان من ارجاء البلاد وسوف تتاذم الامور في ظل رئيس مرتكب لجرائم حرب ومطلوب القبض عليه فى لاهاي رغم انه لايجيد قيادة دولة مثل اجادته للرقص وذواج النساء (النسوان)..وشلة من اللصوص يعاونونه لابراذ مهاراته في الرقص دون ابراذ افكاره لانغاذ السودان وهم عار على حكم السودان..واتا الرئيس في نهاية الامر وينعت شعبه اي ابناء وطنه بشذّاذ الافاق اي اذا خرج ابناء الشعب السوداني منددين بالضنك والفساد والمحسوبية والرشاوي فهم شذّاذ الافاق واذا كان الشرفاء والفقراء والمناضلين لاسقاط حكمك الاوتقراطي الشولي الذى تدّعون فيه بانكم يد الله التى تبطشون بهاوهي ملطخت بالدماء هم شواذ افاق اوشذّاذ افاق فانت من العار ان تكون حاكمآ للسودان.. ودمتم ودام السودان في كل مكان.