هذا مشهد في فلسطينالمحتلة الان انتعاش في سوق البورصة وارتفع اسعار الاسهم ,, المحلات التجارية والاسواق و الاندية والملاهي وغيرها تباشر اعمالها بصورة طبيعية و قذائف قسام تصل ولكن البطاريات لها بالمرصاد صفارة الانقاذ تحدث ذعر ولكن محدودوالله ليس تقليلا للجهاد الفلسطيني ولكن هذه هي الحقيقة المره بطعم العلقم ... اما غزة قتلي في أوساط الاطفال والنساء والمسنيين ودامر وجرائق وقطوغات في الكهرباء والماء والسكان يواجهون صعوبة للوصول للمشافي والمراكز الصحية الطبية والتسوق من اجل الغذاء وفي الاثناء تفسه اعلموا كل حماسي صادق الانتماء وخفيه عليه موساديت حماس يقتل باشارة من جماسيين عملاء يعرفون اللعبة حتي يقال اسرائيل تستهدف حماس وقادتها اما سر استهداف الكيان الصهيوني النساء و الاطفال والمسنين يريد ان يقضوا علي الجنس الفلسطيني وتاريخه و يضعفوا النسل ليستقروا ويسطوتنوا علي راحتهم وهذا عمل ينجذ بايادي محسوبة علي فلسطين ولكن فات عليهم ان اليهود معودون من عند الذي لا يخلف الميعاد بالهلاك ومعهم العملاء بأذن الله ... حسبي الله ونعم الوكيل كل من يعبث بالاسلام خدمة لاجندة صهيونيه امبريالية كسرة كنت افكر كثيرا بعد كل معركة غير متكافئة تدخل حماس في هدنة مع المحتليين الصهاينة وينسوا استشهاد الاطفال والنساء والمسنيين والدمار الذي الحق بديارهم و قاده معيين باقون كالديناصورات مصابين بالتضخم والعياذ بالله مصطفي حسن علي [email protected]