- الجنجويدي الذي يسكن حي يثرِب جوار تفتيش الكلاكلة يشتري بناية ( عمارة ) من رتبة كبيرة في قوات الشرطة بذات الحي ويجعلها استراحة لمليشياته من الجنجويد ( ما يُسمي بقوات الدعم السريع )، تشتكي أمرأة تعترضت لإنتهاكات منهم إلي مركز الشرطة ويأتيها الرد ( الناس ديل نحنا ما بنقدر نسألم )..!! - الجنجويدي الذي وثقت له الإعلامية السودانية ( نعمه الباقر، حائزة علي جائزة التلفزيون الملكية البريطانية للعام 2015 )، وهو ومليشياته أوقفوا إرتزاقهم للبشير عند توقف المال لفترة ، لتعود بندقيته المأجورة للعمل ويقفز بها من فيافي دارفور إلي قلب الخرطوم ويُصرح ( الما يكاتل ما عندو رأي ) ومجمجه وهلمجرا.!! - الجنجويدي سارق ذهب جبل عامر بشراكة مع جهاز الأمن وموسي هلال عبر ( شركة الجنيد للإنشطة المتعددة ) ، يتحول إلي تاجر ذهب ويشتري في الأراضي من أموال الشعب ، وهو الذي كان حتي 2003 سارق حمير..!! - قاتل الشباب السودانيين في ( هبة سبتمبر ) تنفيداً للخطة ( ب ) الذي أكدها المجرم البشير في حواره مع صحيفة سعودية ، وتُنكر لجان التحقيق معرفتها بمن قتل ثوار سبتمبر ؟؟!! - البشير في جلساته الخاصة يطلق عليه لقب ( حمايتي )، وألحق قواته المأجورة به في رئاسة الجمهورية ، في وضعية لا تشبهها في الغرابة إلا وضعية حميدتي نفسه من سارق حمير إلي لواء ركن في الجيش السوداني ولا أستبعد أن يمنحه منصب وزير دولة بوزارة الدفاع .. - لو كانت المليشيات والبنادق المأجورة تجدي نفعا، لأراحت القذافي من ألم الخازوق .. *( فالينيو متاتيب : قائد مليشيات جنوبية ، إستعان بها البشير في حرب الجنوب وأتي بها إلي ضاحية الكلاكلة بالخرطوم ، أُطلق عليها القوات الصديقة أبان حرب الجنوب قبل الإنفصال ).. نبيل شكور - فيسبوك