في يوم 25 ديسمبر وبداخل قاعة الصداقة، وقف البطل تاج الدين عرجة هاتفاً ضد المجرم عمر البشير والدكتاتور ديبي. فما كان من جهاز الأمن إلا أن إقتاده إلي جهة غير معلومة ! والمؤسف جداً أن لا أحد يعرف مكانه حتي الآن.. لا أحد يعلم إن كان حياً أو ميتاً !! لنضغط جميعاً حتي يتم إطلاق سراح تاج الدين وكل المعتقلين، فالننشر هذا الڤيديو علي أوسع نطاق لفضح جرائم النظام..