أقَرّ د. مصطفى عثمان إسماعيل القيادي بالمؤتمر الوطني بحاجة المنهج التعليمي لمُراجعة شاملة من الابتدائي وحتى المستوى الجامعي، وقال في ندوة المُشاركة السياسية الشبابية بفندق السلام روتانا أمس: أعترف بأننا في حاجة لمراجعة المنهج التعليمي من الابتدائي وحتى الجامعي لخلق مُجتمع قائم على الأخلاق، وإصلاح النظام التعليمي الداعم لعملية الإصلاح السياسي بتنشيط أنماط التعليم الإيجابي القائم على النقد، وأضاف: «صورة التعليم بالقطيع خلقت شبابا غير قادر على التفريق بين الصالح والطالح ويجب تشجيع التعليم باستخدام العقل»، ورأى د. مصطفى أنّ غياب المَنَابر في جامعة مأمون حمّيدة الخاصة وراء انضمام الطلاب للجماعات المتطرفة. الراي العام