لوس أنجلس تستجمع فتاة المجتمع الأمريكية باريس هيلتون قواها من أجل استعادة صديقها السابق دوج راينهارت من أيدي ملكة جمال أمريكا لبنابنة الأصل، ريما فقيه. المعروف أن وريثة سلسلة فنادق هيلتون الشهيرة لا تميل للحزن حيث بدت في حالة جيدة للغاية خلال مهرجان كان السينمائي الدولي بالرغم من أنه جاء بعد فترة قصيرة من انفصالها عن راينهارت الذي واعدته لمدة 14 شهرا. ولكن الحال تبدل بمجرد أن علمت هيلتون وهي في كان أن حبيبها السابق يواعد الشابة ذات الأصول اللبنانية التي توجت مؤخرا كملكة جمال أمريكا. ونقل موقع "هوليوود لايف" عن مصدر مقرب من هيلتون قوله: "باريس غاضبة وشعرت باستياء شديد عندما سمعت وهي في كان أن دوج يقابل ريما". وأضاف المصدر:"منذ هذا الوقت وهي "باريس" تتصل به بشكل مستمر وتفعل كل ما في وسعها لاستعادته". ولكن راينهارت صار يتجاهل جميع مكالمات باريس ومحاولاتها الاتصال به وهو أمر غير مستغرب خاصة وأنه صرح بعد انفصاله عن باريس أنه يستمتع كثيرا بحياته بعد الانفصال.
