من ايام الثورة على الواتس بتاريخ 09/01/2019 تسجيل صوتي رداً على فيديو للمجرم علي عثمان و فيه: على الجماهير محاصرة بيوت الوزراء و الولاة و المعتمدين والنافذين و الفاسدين و ارسال المواقع للجماهير و على الخرائط من قوقل وذلك بغرض شغل العصابات بانفسهم و لشل حركتهم و تفكيرهم. بتاريخ 13/01/2019 *لقد انضم الى رتل الشهداء الاخيار ابننا البار و الفارس المغوار حسن محمد عمر العمدة البطحاني متأثرا بجراحه التي اصيب بها في موكب 25 ديسمبر* تقبله الله شهيدا و اسكنه *الفردوس الأعلى مع الصديقين و الشهداء و حسن اولئك رفيقا* و نسأل الله أن يتغمده بعفوه وواسع رحمته. و الثورة تخضب ارض الوطن بدماء الشهداء الابرار و الجرحى ستستمر و لن تتوقف و سيندحر اعداء الوطن و الثورة منتصرة و ظافرة باذن الله. "مليون شهيد لعهد جديد" بتاريخ 14/01/2019 المتربصون بالثورة و الثوار . باختصار شديد الثورة مستمرة و مستعرة و هي ثورة شعب صابر و مصابر لن يرجع و لغير الله لن يركع و لن ينخدع . المشكلة ليس في الاسلام كما تتوهمون أنكم حماته و لكن المشكلة في ممارساتكم التي تناقض أصول الاسلام و تنقض عراه و التي يعرفها القاصي و الداني و اصبحت كالشمس في رابعة النهار و في كبد السماء الصافية لا تخطئها العيون. صبر الناس لانهم يعتقدوا انكم على الدين و لكن اتضح لهم انكم لصوص و منافقين. و هذا ما أغضب الشعب عليكم و دعونا من فرية المندسين و المخربين و الشيوعيون و البعثيون و الحركات المسلحة و مطية العنصرية و الجهوية التي روجتم لها ليصدقها الناس و ألهبتم بها نار الفتنة و حرقتم بها الوطن و أنكيتم بها الجراح فهذه كلها انكشفت و لم تعد تنطلي على أحد و لن يصدقكم الشعب لانه حفظ لكم في الذاكرة كل سجلاتكم المخزية التي يندي لها الجبين. فالشعب له القدرة على تأديب من يتوهم بأن بمقدوره أن يسلب حريته او أن يتسبب في انفراط الامن و لن تُمارس عليه الوصاية من أحد و الكل يحاسب وفق القانون. ستكون هناك حرية و حقوق وواجبات وستكون هناك محاسبة لكل من ثبت عليه جرم. المطلوب الاتي: – تسليم السلطة بهدوء لحكومة انتقالية – تنحي البشير – ارجاع كل الاموال المنهوبة من قبلكم. و أي تلكؤ و مماطلة سيعمق الازمة و سيعقد المشهد المتأزم. وشعارات الثورة "سلمية ضد الحرامية" "حرية سلام و عدالة" "مليون شهيد لعهد جديد" " تسقط بس" و الثورة انطلقت و لم يعد ممكنا للشعب التقاعس عن الثورة الثورة منتصرة و ظافرة تسقط بس
