على حائطها بفيسبوك كتبت الدكتورة ساندرا فاروق كدودة" .. يوجد فديو متداول على الانترنت يهاجم أ. نبيل أديب. و مستعمل قضيتي مع أمن الإنقاذ كسند لرأية. عايزه أوضح نقاط معينه تنفي الاتهام المعين و الموجه للأستاذ بالضغط على شخصي للانسحاب *أنا تأخرت حوالي 24-48 ساعه في فتح بلاغ ضد جهاز الأمن، وده لوضعي النفسي والجسدي وقتها. فالأمن فتح بلاغ و أصبحت متهمه بدل شاكية وأصبحت أنا وكل الظروف المحيطة بي تحت يد الأمن. ده غير إعتقال الشخص معظم فترة القضية; البمثل شاهد ملك على عدة تفاصيل تنفي إتهامات الأمن وطبعا جزء مقدر منكم. زياده على إنو الامن عن طريق التهديد نجح في تأمين شهادة شاهد يدلي بأقوال غير صحيحة تضعف موقفي القانوني قضيت فترة 43 يوم مداومة بمكتب أمن الدولة. لما عدت نص الفترة تقريباً، عرض جهاز الامن إنو اعمل تصريح اسحب فيه اتهامي للأمن بإعتقالي أو تعذيبي لقاء وقف الإجراءات ضدي. بعد مشاورة مع القوى السياسية المعارضة و التي تتمثل في : حزب الأمة والحزب الشيوعي والمؤتمر السوداني والتغيير الان أخذنا كأسرة راي الاستاذ نبيل عن الوضع القانوني ومدى امكانية إثبات قيامهم باختطافي وتعذيبي جميعهم أجمعوا على قرار بضرورة قبول عرض الامن بسبب سيطرتهم على (أيي حاجه في وقتها) أقصد مفاصل الدولة بما في ذلك القضاء والشرطه تتبع بواقع الحال. في خلال فترة استدعائي وحتى انتهاء الدعوى لم أرَ من الاستاذ نبيل إلا الدفاع عني بكل مهنية والحرص على سلامتي وحقوقي. وبالتالي فإنني لا ارى اَي وجه للوم استاذ نبيل على اَي تفريط في حقوقي كساندرا