الحكاية …. زيها وزي المعلم البتتفق معاه يبني ليك اوضة وبرندا خلف #خلاف… أول ما يبدأ في وضع الأساس يجو عيالك #الشليقيين يمسحو الخطوط …. يعديها ويرسم تاني …. يبدأ حفر الساس ….. تجي #الولية تكشح موية العدة جوة الساس … ينتظر و يجازف يجفف الموية … بعد شوية يدق باب الشارع … يكون المعلم قريب … يقابله زول عيونه شرار يسأل عنك وانك مسكته ماسورة وما رجعت ليه قروشه …. يخلص من بتاع الدين …. يرجع يلقى الأسمنت غرقان موية …. يتلفت شمال يمين…. يلقى عيال الجيران خربو ليه الملطم … يقعد معاهم يقول ليهم دا غلط وما صاح…. يونسهم شوية … مجرد #شفع سااااي وجنهم #مشاكسات … يرجع يواصل في البناء … يفتش #المسترين فوق تحت م يلقاه … يكتشفه في النهاية عند واحد من #شفعك الطالع في سقف البيت وبيجدع جيرانكم بالطوب …. # يحنسه… في الاخير شافعك يرمي ليه المسترين من فوق …. تنكسر اليد …. يطلع #المعلم يمشي الورشة الجمبكم علشان يلحم يد المسترين ويرجع يواصل عمله …. يتفاجا انه الكهرباء #قاطعة …. ينسى فكرة اللحام… يمشي المغلق يشتري #مسترين جديد …. يلقى بتاع المغلق عامل شكلة مع #مرته….. يخش بينهم ويصلح بينهم #بالوفاق …. و #المعلم شايل المسترين و راجع البيت…. علشان يواصل #البناء …. يقابلوه شفع عاملين شكلة و دمهم سايل …. يخش بينهم ويقنعهم واي واحد منهم يمشي على بيتهم. #المعلم يرجع علشان يكمل شغله … يتفاجا بيك انت و ومرتك موقفنها قنا….. والسبب انك رجعت ولقيت الغداء ملاح قرع…… برضو #المعلم يحل ليكم مشكلتكم ….. ووقتها يكون اليوم انتصف لما بعد النهار….. و #المعلم يصر على إكمال #البناء. مهما يحدث #سنعبر و #سننتصر أن شاء الله …. أمضى أيها #المعلم. [email protected]