علق القيادي بقوى الحرية والتغيير، خالد عمر، على بيان وزارة الخارجية الرافض لمخرجات قمة "ايقاد" بقوله "كل ما لاحت فرصة للسلام تكالب عليها المؤتمر الوطني المحلول بأذرعه المختلفة ليفسدها ويقطع الطريق أمامها". وقال عمر في تغريدة على منصة "إكس" "حمل بيان القمة الاستثنائية لقادة #الايقاد مؤشرات ايجابية أهمها موافقة #القوات_المسلحة و #الدعم_السريع على وقف فوري غير مشروط لإطلاق النار، وهو ما مثل بارقة أملٍ مهمة لملايين السودانيين/ات الذين دمرت الحرب حياتهم". وتابع "على النقيض من ذلك جاء البيان المنسوب للخارجية المختطفة بواسطة عناصر النظام السابق ليؤكد المؤكد، وهو أن هذه الجماعة هي صاحبة المصلحة في استمرار الحرب وإطالة زمنها، وقد اتضح جلياً بأنه كل ما لاحت فرصة للسلام تكالب عليها #المؤتمر_الوطني المحلول بأذرعه المختلفة ليفسدها ويقطع الطريق أمامها. يجب أن تتغلب إرادة السلام على إرادة الحرب، هذه حرب لا خير فيها، واستمرارها يعقد المشهد بصورة أكبر ويزيد من آلام بلادنا وشعبها". حمل بيان القمة الاستثنائية لقادة #الايقاد مؤشرات ايجابية أهمها موافقة #القوات_المسلحة و #الدعم_السريع على وقف فوري غير مشروط لإطلاق النار، وهو ما مثل بارقة أملٍ مهمة لملايين السودانيين/ات الذين دمرت الحرب حياتهم. على النقيض من ذلك جاء البيان المنسوب للخارجية المختطفة بواسطة... — Khalid Omer Yousif (@KHOYousif) December 11, 2023