صدر كتاب جديد للصحافي إدي كلين منذ أيام يتطرق إلى غيرة سيدة البيت الأبيض ميشيل أوباما من علاقة زوجها بالإعلامية الشهيرة أوبرا وينفري. فعلى الرغم من أن أوبرا من أكبر الداعمين لأوباما، لم تستسغ ميشيل، سيدة البيت الأبيض، أن يستعين زوجها بامرأة أخرى لاستشارتها في أدق شؤون صورته أمام الرأي العام. ووصف الكاتب ضيق ميشيل من المكالمات الطويلة بين زوجها وأوبرا وينفري طلباً لمشورتها، وأكدت ميشيل أن اقتراب أوبرا من زوجها يؤثر على صورته كرئيس، وقررت منعها بشكل غير رسمي من دخول البيت الأبيض أو محادثة زوجها، حتى إنها رفضت مرات عديدة الرد على مكالماتها الهاتفية.