* وما شهدته مباراة المدعوم مع هلال كادوقلي في الدورة الثانية من الدوري الممتاز لا يعتبر حدثا فريدا يجب التوقف عنده؛ بقدر ما أنه تاريخ يستحق التوثيق له والقياس عليه ..! * يحدث المد والجزر لمياه المحيطات والبحار، تظهر المذنبات، وتنكسف الشمس وينخسف القمر، ويشهد العالم كثير من الأحداث الغريبة والنادرة بينما لا حكم بوسعه احتساب ركلة جزاء على الهلال ..! * ليس مهما أن ينهزم هلال كادوقلي، ولكن المهم حقا أن هلال الجبال فعل ما أستعصى على الكل فقد نال شرف أول فريق تحتسب له ركلة جزاء ضد الهلال ..! * يبدو أن العالم سيشهد في الفترة القادمة كثير من المتغيرات، فما شهدته مباراة هلال الجبال حدث فريد فضربات الجزاء ضد (المدعوم) لا يمكن لحكم احتسابها إلا إذا كان الحكم الزعيم الكوري (كم جونغ أون)..! * (كم) بحسب البلنتي وما بعاين للكورة (كم كم)..! * ليس مهماً أن ينفي أو ي5کد أحد انحياز الحکام الفاضح للهلال ومنحه ما لا يستحق علي حساب الخصوم؛ ولکن المهم حقاً العمل علي ترشيد الإنحياز قليلاً فالقصة أضحت مکشوفة و(يکفي أن الإسم الرسمي المعتمد للصفرنجية هو "المدعوم") ..! * قلنا من قبل كثيرا أنه إذا أستمر انحياز الحکام السافر للمدعوم بهذه الطريقة القبيحة فيجب أن تکون (الکسکتة) هي الزي الرسمي للحکام ..! * تبا لقتلة النزاهة في الملاعب، و(لا نامت أعين من قضوا على الممتاز برفع رأيات الانحياز) ..! * (بلنتي) بعد كل الزمن الطويل دا، (أيه الحلاوة والانصاف دا) ..! * اختيارات لجنة "الحکام مريبة و(احتساب ضربة جزاء لهلال الجبال حاجة غريبة) ..! * خير اللهم أجعله خير ..! * قولوا لإعلام المدعوم اعفينا من هطرقاتک؛ و(نقِّطنا) بسکاتک ..! * (التنقيط) هنا لا علاقة له بتصريحات كردنة عن إعلام المدعوم الذي بات يكتب وکل ترکيزه منصب في الحفاظ علي (النقاطة) ..! * ما يقدمه الحكام للمدعوم (نقطة) سوداء في تاريخ كرة القدم والدوري المنحاز والنادي؛ فالمحصلة کارثية في ظل مساعدة مستمرة و(دعم) غير عادي ..! * الدعومات ظاهرة ومعروفة؛ والأحداث محفوظة؛ والسقطات واضحة بجلاء و(القصة لا تحتاج لرصد أسماء) ..! * حکام دعم (الکسکتة) تتحدث عنهم سقطاتهم و(ما محتاجين لستة)! * لا نخشي علي الفرق من ش7 سوي التحکيم الذي ظل دا7م الإنحياز للمدعوم؛ حتى باتت الصافرة تمثل بعبعاً للخصوم..! * إن کان الدفاع يمثل أضعف خطوط الوصايفة؛ فيجب على خصوم المدعوم مراقبة الحکام لأنهم يمثلون (خط الهلال القوي) ..! * ما يحدث في حق فرق الممتاز التي تنازل الوصايفة جريمة يحاسب عليها القانون فهم يبذلون الجهد والعرق (في الفاضي)؛ ويکفي الماساة التي حدثت للأهلي مدني العام الماضي ..! * قصة الأهلي کانت فاجعة هزت سيد الأتيام و(السبب الحکام) ..! * يبدو أن إعلام المدعوم لا يشاهد مباريات الدوري، أو أنه يجلس أمام الشاشة واضعاً الکسکتة فوق رأسه ..! * يا حكم قبل ما تستلم الصافرة (نزل الکسکتة من رأسک) ..! * قالوا أن قضاة الملاعب أساس نجاح الدوري، يا جماعة اختشوا وسلموا الحکام الکسکتات وادوهم (حق الإرتداء الحصري) ..! * المتحدث عن الحکام (شيطان اخرس) ..! * لمصلحة الحکام حقو إعلام الوصايفة يكون (اخرس) زول علي الصمت ..! * المشكلة الآن ليست في عدم معرفة مس5ولي الإتحاد العام ولجنة الحکام بقواعد التحكيم وتحليل إداء الحكام وتقييمهم لهم والوقوف عند اخطا7هم قبل هفواتهم؛ ولكن المشكلة الحقيقية تكمن في عدم قدرة اللجنة على رؤية الأخطاء مما يعني واحد من أمرين : (إما أنهم يتعمدون الدفاع بالباطل فلا يرون أن العرقلة الواضحة داخل الصندوق ضربة جزاء ويعتبرون (الأوف سايد) الصريح قون، أو أنهم لا يتمكنون من رؤية المباريات جيداً وينبغي عليهم في أسرع فرصة مراجعة أخصائي عيون) ..! * يا سيف الكاملين اعملوا (کشف) وجيبوا لستة و(طلعوا الکسکتة) ..! * إتکسکتي ..! نقش أخير * قطعت بطولة الدوري المنحاز آلاف الكيلومترات وضربات الجزاء ضد الوصايفة تمشي الهويني بمهل و(سنتي سنتي البركة في احتساب البلنتي)…!