* تضامننا مع الحكم خالد عباس الجعلي حكم باتحاد بورتسودان والذي تم إيقافه لاحتسابه ضربة جزاء في المباراة الودية بين حي العرب والهلال العاصمي الأخيرة بمناسبة البرنامج المصاحب للمهرجان وأستغرب جداً لهذا القرار الجائر وما تم تداوله بأن الحكم لم يخف حبه للمريخ وذلك للصور التي نشرت له وهو يقبل شعار المريخ ويا لعجبي وهل في السودان ما لا يوجب أن يكون مريخابي أو هلالابي ؟؟؟؟ أطرح هذا السؤال على جميع الرياضيين في السودان خاصة وحتى على مستوى الاتحاد العام والاتحاد المحلي ومن أين جاؤوا هم ألم يأتوا من أندية ؟؟؟: وهل يعملون لصالح أندية معينة أم لجميع الأندية ألم يكونوا يشجعون فرقاً رياضية ؟؟:: * يا اخوانا حكام المباريات عندما ينزولون إلى المعلب يتجردون من شخصياتهم عندما يساء إليهم ولأقرب الأقربين حتى يصل الأمر بالإساءة إلى آبائهم وأمهاتهم ونقيس على هذا الأمر فإن الحكم إنسان وله ميول ولكن عندما يحكم أي مباراة فإنه يتجرد من مريخيته وهلاليته وعلى ذلك نقيس على من يعملون في الاتحاد العام والاتحادات المحلية بل نعلم أن هنالك لاعبين يشجعون المريخ ويلعبون في الهلال وهنالك لاعبون يشجعون الهلال ويلعبون في المريخ وهم كذلك يتجردون عندما ينزولون إلى الملعب؟؟؟؟ * نعود إلى اتخاذ قراره لضربة الجزاء هل كانت صحيحة أم أنها غير صحيحة هنالك من يقول صحيحة وهنالك من يقول غير صحيحة يعني الحالة هي حالة تقديرية ثم لنسأل سؤالاً آخر كيف كان أداء هذا الحكم خلال المباراة هل كان سيئاً أم ماذا؟ أنا حضرت المباراة ولم يكن هنالك ما يثير الشك في ذلك أخيراً أقول لا تقسو على ذلك الحكم الشاب واتركوه حتى لا يكون ضحية لقرار ظالم ؟؟؟) عثمان عبد الطيف * بعاليه ما خطه يراع الأستاذ عثمان عبد اللطيف من بورتسودان فالملاحظ أن الحكم المظلوم خالد عباس الجعلي يجد تعاطفاً كبيراً من كل أهل بورتسودان وهو ما لمسته في الاتصالات الكثيرة التي ظللت أتلقاها خاصة من أهل بورتسودان والذين يعلمون أن إيقاف الحكم تمّ بعد احتسابه ركلة الجزاء ظلماً. * وعلى الرغم من انطلاقة الدوري الممتاز ولكن لا حديث في بورتسودان هذه الأيام إلا عن الحكم المظلوم خالد عباس محمد الجعلي والذي تعرض لظلم كبير بعد مباراة حي العرب بورتسودان أمام نادي الصفر الدولي في مهرجان السياحة ببورتسودان والتي احتسب فيها الحكم المساعد خالد عباس ركلة جزاء على المدعوم فلم يتقبّل الصفيراب داخل أرضية الملعب ذلك القرار وكانت ردة الفعل احتجاجات وسوء سلوك داخل الملعب ليتفاجأ كل الوسط الرياضي بعد ذلك بإيقاف الحكم خالد وتداول صورة قديمة له وهو يقبّل شعار المريخ وعلى ضوئها تم إيقافه من قبل لجنة حكام بورتسودان. * نكرر إن خالد عباس لم يخطئ داخل الملعب بل كان شجاعاً يخاف الله في عمله ويطبّق القانون وهو عمل الحكم النزيه. * خالد عباس أفضل مليون مرة من حكام دوليين لا يطبقون القانون ويظلمون الأندية وينسون أن الله عز وجل حرم الظلم وأن الظلم ظلمات وأن دعوة المظلوم ليس بينها وبين الله حجاب. * كيف تم اعتماد الحكام في بورتسودان يا زكي حاج علي قبل ملء أرانيك تسجيلهم وكيف تم إيقاف خالد قبل أن يسجل؟ * لماذا لا يدير الحكم هشام فضل أماسا مباريات على الرغم من أنه ظل ينجح في كل اختبارات الكوبرتيست يا عصام عبد اللطيف. * ما حدث ويحدث لخالد عباس في بورتسودان بسبب لجنة الحكام المحلية التي يقودها عصام عبد اللطيف لن يكون نتاجها لمهرجانات السياحة. * فقد أصبح معلوماً لكل الأندية التي قد تشارك في المهرجانات أنه ممنوع احتساب ركلات جزاء وممنوع إشهار بطاقات لأن المراقب الفني يعطي تعليمات بعدم إشهار البطاقات في وجوه الصفيراب. * فقد أكد خالد عباس الحكم المساعد أن الطاقم تلقى تعليمات من إبراهيم بابنوسة بعدم إشهار بطاقات في وجوه لاعبي المدفور. * فهل ستذهب الأندية لمهرجان السياحة ليأتمر المراقبون من إداريي لجنة حكام بورتسودان بالتدخلات العنيفة لجزاري نادي الصفر الدولي. * ينسى كثير من الحكام الدوليين المتعصبين والذين يساعدون فريقاً واحداً في السودان ولا يرتضون أن يحتسبوا عليه ركلات جزاء وبالمقابل يحتسبون على المريخ أن الدعوات ستلاحقهم. * حسبي الله ونعم الوكيل. * في مباراة المريخ التي استضاف فيها ود هاشم سنار شاهدنا أخطاءً كبيرة سقط فيها الدولي حافظ عبد الغني وكيف أنه رفض أن يحتسب ركلة جزاء لصالح المريخ في الدقائق الأخيرة. * تجاهل حافظ تدخلات لاعبي ودهاشم سنار العنيفة بينما كانت صافرته تنطلق في سرعة البرق إذا احتك لاعب المريخ بأي لاعب سناري. * لم يوفر الحكم الدولي حافظ عبد الغني الحماية للاعب الموهوب التش ولم يحتسب المخالفة الواضحة والعرقلة التي تعرض لها على مشارف منطقة جزاء ود هاشم. * حافظ حكم ضعيف القدرات ومستواه لا يؤهله ليحكم دافوري فكيف نال هذا الحكم الدولية وكيف يُسمح له بإدارة مباريات للمريخ. * إذا أراد هذا الحكم أن يقدم خدمات للمدفور نادي الصفر الدولي الذي يشجعه فيجب إبعاده عن مباريات المريخ فهو ضعيف شخصية ولا يطبق القانون وستحدث كارثة إذا تواجد هذا الحكم مرة أخرى في إستاد المريخ. * أصبح معروفاً لدى كل جماهير المريخ لأنه لا يحمي لاعبي المريخ ولا يطبق القانون. * فشل عامر عثمان في الموسم المنصرم والآن يعود ومع الفشل في هذا الموسم وشاهدنا كيف أن الفاضل أبوشنب أدار مباراتين خلال أقل من أسبوعين ويحتسب ركلة جزاء غريبة. * ما يقدمه دوليون أمثال حافظ وأبو شنب أداء كارثي وسيتسبب في كارثة وسيكون عامر عثمان هو المسؤول عن بورسعيد سودانية لأنه هو الشخص الوحيد الذي يعيّن هؤلاء الحكام ضعاف القدرات واللياقة وفاقدي الحضور الذهني. * ما رأي اتحاد الكرة الذي استلم عربة هدية من شركة جياد في حكم دولي لا يطبق القانون. * ونعيد سؤال الأمس. * سؤال بريء: هل حافظ عبد الغني (دا) حكم دولي؟