o استعرض بالأمس الخبير فيصل سيحة في فقرة الامبراطور الحالات التحكيمية في برنامج عالم الرياضة و الملاحظ ان رضا الشيخ لم يتقبل فكرة ان يُمنح تراوري ركلة جزاء بعد ان عرقله حارس الاهلي. o ظل رضا يقاطع سيحة و يتحدث عن تراوري لم يكن متجهاً للمرمى و لا اعلم لماذا يصر رضا على مقاطعة سيحة و توجيهه في الحالات التي يكون المريخ طرفاً فيها و يتحدث و كأنه مشجع هلالابي. o و في الحالات التي يكون الهلال طرفاً فيها اما يغيَر الموضوع او بأن لا يسمح لسيحة بأن يكمل حديثه. o ما فعله رضا في حالة ركلة الجزاء المستحقه لتراوري لا يفعله حتى لغاة المشجعين و من الغرائب ان رضا يُصبح حكم و يفتى في الحالات التحكيمية التي تخص المريخ و يتجاهل الحالات التي يرتكبها لاعبو الهلال. o أكد بالأمس الصيني مدير الكرة بالرابطة حديثه عن البطاقة الثانية التي نالها نلسوان لازقيلا و قال ان لديهم ما يثبت صحة الحديث عن البطاقة الثانية. o على الرابطة كوستي ان تصعّد القضية و تطالب بإعادة المباراة وعلى اندية الممتاز ان تأخذ الحذر من مثل هذه الأمور التحكيمية و التي لا تحدث الا هنا. o حادثة اختفاء التقارير ليست جديدة على وسطنا الرياضي و خاصة فيما يتعلق الامر بالهلال فحدث بعد مباراة سابقة تعرض فيها عمر بخيت لاعب الهلال لبطاقة صفراء والمفاجأة ان تقرير الحكم اختفى. o على الرابطة ان يصعّد موقفه و على اندية الممتاز ان تساند الرابطة في قضيتها حتى لا يحدث و يتكرر للمرة الثالثة. o هل هي صدفة ان يتسلم طارق العشري مهمة الاشراف على الهلال و يواجه الأهلي الليبي النادي الذي كان يشرف عليه في وقت سابق الهلال محظوظ لأن العشري يعرف كل صغيرة و كبيرة عن الأهلي الليبي و يعرف مقدرات كل اللاعبين. o سفر كاريكا للسعودية هذه الأيام هل بسبب تجديد الإقامة كما يُشاع ام لسبب اخر فالاقامات في السعودية أصبحت تُجدد كل خمس سنوات. o نجح صغار مدرسة محمد عبد الله موسى في تحقيق انجاز عجزت عنه اندية كبيرة و عريقة و تصرف مبالغ طائلة. o هناك اندية من العام 1930 لم تحقق انجازا كبيرا و اليوم نرى مدرسة تعمل فقط من ثلاث سنوات لتحقيق هذا الإنجاز.