الفاضل حاج سليمان: ليس للفيفا سلطة على برلمان السودان ومن حقنا مناقشة أي خلل اداري ونهتم بالرياضة البرلمان بموجب الدستور سلطة رقابية على الأداء في أجهزة الدولة المختلفة وأي خلل يتعلق بالنشاط الرياضي نسأل عنه الوزارة المختصة من حق المجلس الوطني إثارة أي قضية تعني اتحاد الكرة أو الأجهزة الرياضية ونحن مختصون بالأسئلة والاستجواب يوسف عبد المنعم: سنستدعي الوزير والدولة تدعم الرياضة ولابد من المحاسبة وهناك أموال أُهدرت وأي برلماني له الحق في اثارة أي قضية معتصم جعفر عضو في البرلمان ويعرف اختصاصه.. ولو حدث هذا الخطأ في دولة أخرى لتقدم الاتحاد باستقالته رقية الزاكي ناقش البرلمان قضية سيف مساوي وكان برلمانيون تحدثوا للصدى أمس عن القضية ودعوا إلى مساءلة من تسبب في خطأ اشراك مساوي في مباراة زامبيا والذي ترتب عليه خصم ثلاث نقاط من رصيد منتخبنا بعد أن فازت صقور الجديان على الرصاصات النحاسية بهدفين نظيفين في التصفيات الأفريقية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2014 بالبرازيل بينما رأى مسئولون في الاتحاد أن البرلمان غير مختص ولا يحق له مساءلة اتحاد الكرة وكان محمد سيد أحمد عضو مجلس ادارة الاتحاد أدلى بتصريحات للصدى نُشرت أمس قال فيها إن البرلمان والوزارة لا يستطيعان مساءلة اتحاده وإنما الجمعية العمومية وذكر أن البرلمانيين عليهم ان يناقشوا القضايا الأكثر الحاحاً مشيراً الى أنهم يجب أن يناقشوا مشكلة ارتفاع الأسعار والدواء ومشاكل المياه وغيرها من الأمور وتساءل: هل تم انتخاب النواب من أجل الرياضة؟ وأكد مولانا الفاضل حاج سليمان رئيس لجنة التشريع والعدل بالبرلمان أن البرلمان وبموجب الدستور سلطة رقابية تنعقد لها سلطة الرقابة على الأداء في الدولة مشيراً الى أن الرياضة واحدة من الأجهزة والأنشطة التي تشرف عليها الحكومة من خلال وزارة الشباب والرياضة ونوّه إلى أن البرلمان لا يحق له مساءلة الفيفا وإنما يسأل الوزارة المختصة اذا كان هناك خلل ومن حقه اثارة أي قضية تعود إلى اتحاد الكرة أو الأجهزة الرياضية ومن سلطاته الاستجواب وطرد الأسئلة مبيناً أن الفيفا ليس له سلطة على برلمان السودان وأكد أن المجلس الوطني يهتم بكل القضايا بما فيها الرياضة مشيراً الى أهمية الرياضة ودورها في المجتمع.. وبدوره قال يوسف عبد المنعم عضو البرلمان الذي أثار القضية إنهم سيستدعون الوزير مشيراً الى أن البرلمان من حقه اثارة القضية ولفت إلى أن الدولة تدعم ولابد من المحاسبة لأن هناك أموال أُهدرت ولفت إلى أن معتصم جعفر عضو في البرلمان ويعرف اختصاص البرلمان وأحقيته باثارة أي قضية. اختصاصات البرلمان قال مولانا الفاضل حاج سليمان رئيس لجنة التشريع والعدل بالبرلمان: البرلمان وبموجب الدستور سلطة رقابية تنعقد لها سلطة الرقابة على الأداء وتراقب أجهزة الدولة المختلفة وكل الأنشطة والرياضة واحدة من الأجهزة والأنشطة التي تشرف عليها الحكومة من خلال وزارة الشباب والرياضة ولأن الرياضة نشاط لذلك يراقبه البرلمان واستمر: بالطبع البرلمان لا يحق له مساءلة الاتحاد الدولي.. لسنا معنيين بذلك ولا نملك سلطة عليه ولكننا نملك سلطة مساءلة الوزارة المختصة عن الرياضة في السودان.. فاذا كان هناك خلل وأخطاء نناقشها وننبّه لها ونسأل الوزارة عنها وحتى اذا كان الأمر متعلقاً بالنشاط الخارجي لوزارة الشباب والرياضة ايضاً هذا النشاط يندرج تحت اختصاصاتنا طالما أن الوزارة تشرف عليه وداخل قبة البرلمان أي عضو يحق له أن يتحدث عن الرياضة وعن أي قضية بكامل الحرية وأي رأي يُطرح داخل المجلس هو رأي بطبيعة الحال محترف ويصدر من أشخاص مسئولين تم انتخابهم والمجلس الوطني من حقه اثارة أي قضية سواء كانت في الرياضة أو في أي مجال آخر ولذلك من الطبيعي أن يكون مختصاً في مناقشة قضايا اتحاد الكرة أو الأجهزة الرياضية المختلفة ومن حقه استجواب وزارة الشباب والرياضة المسئولة عن النشاط الرياضي في السودان ومن حق البرلمان طرح الأسئلة والاستجواب.. هذا من صميم عمله وزاد: الفيفا ليست لها سلطة على البرلمان.. الفيفا قد تكون لها سلطة على اتحاد الكرة والاتحادات التي تتبع لها لكن برلمان السودان لا يتبع للفيفا والبرلمان من حقه أن يناقش أي خلل اداري ويتحرك ويستجوب ويستدعي والبرلمان يهتم بكل شئ وليس الرياضة وحدها كما إن الرياضة نشاط اجتماعي واذا تحدث البرلمانيون عن الرياضة فهذا لا يعني أنهم يهملون الجوانب الأخرى بل على العكس أرى أنه يفترض أن تكون هناك مخاطبات للبرلمان تطالبه بالتدخل في هذه القضية بالذات بدلاً من محاولات ابعاده أو انتقاده واتساءل: هل الرياضة أمر غير مهم؟ أو نشاط غير مهم؟ بالتأكيد الرياضة مهمة جداً والحكومة تهتم بها والبرلمان يهتم بها وليست ثمة سقف وليس هناك ما يحول بين الرياضة والبرلمان.. يمكننا مناقشة قضاياها كما إن مشاركات الأندية والمؤسسات الرياضية على المستوى الخارجي ترد ضمن تقرير وزير الرياضة ومن ثم تخضع للرقابة لذلك الحديث عن أن البرلمان ليس من حقه مناقشة هذه القضايا ليس صحيحاً بالمرة. هل يُعقل اهدار اداري بجرة قلم كل هذا الجهد؟ قال يوسف عبد المنعم عضو البرلمان الذي أثار قضية سيف مساوي: سنستدعي وزير الشباب والرياضة بالتنسيق مع لجنة الشباب والرياضة بالبرلمان وسنتناقش معه في كيفية محاسبة الاتحاد وأضاف: النائب البرلماني بالتأكيد معني ويحق له اثارة اي موضوع يخص أجهزة الدولة والرياضة بالنسبة لنا مهمة وهناك وزارة تشرف عليها وأي قضية رياضية يرى البرلمان أن هناك حاجة لمناقشتها يناقشها ويستجوب المسئولين عنها اذا كان هناك خلل وطالما أن الدولة تدعم الرياضة لابد أن تحاسب لان هناك أموالاً أُهدرت ولا يُعقل أن يأتي اداري وبجرة قلم يهدر كل هذا الجهد ومضى عبد المنعم: معتصم جعفر رئيس الاتحاد عضو في البرلمان ويعرف أن أي برلماني يحق له الحديث واثارة أي قضية واختتم تصريحاته قائلاً: لو حدث هذا الأمر في أي دولة أخرى لتقدم اتحادها باستقالته. القنوات الرياضية العربية تهتم بقضية الساعة دبي الرياضية تناقش خطأ اشراك مساوي أمام زامبيا وشمس المعارف ينتقد اتحاد الكرة ياسر قاسم: فضيحة مساوي ليست الأولى.. هناك أخطاء فادحة يرتكبها الاتحاد الحالي انقلبوا على شداد بليل.. ولم يعد أمام معتصم جعفر ورفاقه سوى السعي إلى كسب مباراة اثيوبيا لإلهاء الشارع الرياضي وجدت قضية سيف مساوي اهتماماً كبيراً من القنوات الرياضية العربية المختلفة وكانت قناة الجزيرة الرياضية الإخبارية ناقشت القضية من خلال برنامج الحدث واستضافت الزميل الأستاذ عامر تيتاوي نائب رئيس القسم الرياضي بصحيفة الشرق القطرية من داخل الاستديو كما استضافت الدكتور معتصم جعفر رئيس الاتحاد عبر الهاتف وتحدث للبرنامج الدكتور نجم الدين المرضي كما تحدث الزميل فائز رمضان من حبيب البلد للبرنامج نفسه وناقشت قناة دبي الرياضية الحدث فجر الأمس واستضافت شمس المعارف بخيت الحكم الدولي المتقاعد والمستشار القانوني لمجلس دبي الرياضي والزميل ياسر قاسم من القسم الرياضي بصحيفة البيان الاماراتية وتحدث للبرنامج من الخرطوم عبر الهاتف الأستاذ مزمل أبو القاسم رئيس التحرير والزميل سالم سعيد وكان معتصم جعفر أكد أن اتحاده مسئول عن ادارة النشاط الرياضي في السودان ويدير المنتخب الوطني لكنه أصر على أن اتحاده لم يرتكب خطأً ولفت إلى أن الكاف لم يخطر اتحاده بايقاف سيف مساوي وكذا الحال بالنسبة لمراقب المباراة المعنية فيما اعتبر تيتاوي أن اتحاد الكرة أخطأ مشيراً الى أن سيف مساوي اقصي في مباراة كبيرة في مناسبة كبيرة وأمام المنتخب الزامبي نفسه وليس هناك عذر للمسئولين عن المنتخب والاتحاد وتساءل: لماذا لم يستفسر الاتحاد اذا لم يكن متيقناً من موقفه؟ ومن جهته انتقد شمس المعارف بخيت اتحاد الكرة وقال إن عدم اخطاره من قبل الكاف لا يعفيه من المسئولية مشيراً الى أن اتحاد الكرة مسئول بالدرجة الأولى عن هذا الخطأ الذي وصفه بأنه ساذج ومن جهته اعتبر ياسر قاسم أن خطأ اشراك مساوي ليس الأول وعدّد العديد من الأخطاء التي ارتكبها الاتحاد وذكر أنه متأكد من أن الاتحاد لن يستقيل ووصف تقديم الاستئناف بأنه محاولة لذر الرماد على العيون واعتبر قاسم أن هناك تخبطاً في مواقف اتحاد الكرة ورصد ثلاثة تصريحات متناقضة لمعتصم جعفر رئيس الاتحاد وكشف أن اتحاد الكرة اتصل بشداد قبل تقديم استئناف واكد أنه اذا كان شداد موجوداً لما حدثت هذه الأخطاء لكنه لفت إلى أن الموجودين في اتحاد الكرة حالياً انقلبوا عليه بليل وقادوا مؤامرة أطاحته وأوضح رئيس تحرير الصدى أن اتحاد الكرة عشوائي ومتخبط وأن اشراك سيف مساوي فضيحة تستحق المساءلة والمحاسبة والاستقالة لكنه أوضح أن الاتحاد لن يستقيل وأبان سالم سعيد أن اتحاد الكرة ليس متفرغاً وقال إن رئيسه رجل أعمال له مشغولياته وغير متفرغ وانتقد مجدي شمس الدين وقال إنه يدعّي المعرفة بالقوانين ونبّه إلى أن الاتحاد افتقد الهيبة بذهاب شداد. سقطة ادارية اتفق المتحدثون في قناة دبي الرياضية على أن اشراك سيف مساوي أمام المنتخب الزامبي كان سقطة ادارية وقال شمس المعارف بخيت: حديث اتحاد الكرة عن أن الكاف لم يخطره محاولة يائسة للتبرير وأضاف: الأمر لا يحتاج إلى تنبيه من الكاف.. سيف مساوي اُقصي في مباراة زامبيا في نهائيات أمم أفريقيا ولعب أمام المنتخب نفسه وتساءل: أين من يرصدون البطاقات؟ وكيف يفوت الأمر على اتحاد بأكمله ولجنة منتخبات وجهاز فني وجهاز اداري؟ وزاد: يجب على الاتحاد أن يتحمل مسئوليته كاملة ومن جهته قال ياسر قاسم: منذ أن جاء الاتحاد الحالي ودائماً هناك أخطاء واشراك سيف مساوي ليس الخطأ الأول وزاد: يفترض أن يكون الاتحاد ملماً بالقوانين.. كيف يتحدث مسئولوه عن أن الكاف لم يخطرهم؟ ولنفترض أن الكاف يجب أن يخطرهم فهل طرد لاعب بقامة سيف مساوي في مباراة كبيرة أمراً يفوت على المسئولين في المنتخب؟ وتابع: كما إن اللاعب نفسه ذكر للمسئولين عن المنتخب أنه موقوف فلماذا لا يراجعوا موقفه ومضى: بل عندما أثار هذه القضية قالوا له: هذه الأشياء ادارية وكذلك طلبوا من الجهاز الفني أن يؤدي دوره وأن يترك الأمور الادارية للاتحاد واستمر: هذا الاتحاد لن يستقيل وواضح من تبريرات وحديث معتصم جعفر أن اتحاده لن يستقيل واعتبر ياسر قاسم أن هناك تخبطاً في الاتحاد وتناقضاً وقال: رصدنا ثلاثة تصريحات لمعتصم جعفر كل تصريح يناقض الآخر وهذا يؤكد حالة الارتباك التي يعيشها الاتحاد وأوضح أن الاتحاد اتصل بالدكتور شداد قبل تقديم الاستئناف وقال: لكن الاستئناف لا قيمة له وطالما أن معتصم جعفر قال إن لجنة المنتخبات التابعة للفيفا استفسرتهم بعد مباراة زامبيا وسألتهم إن كان سيف مساوي شارك في المباراة أم لا فالأمر واضح.. لماذا يستأنف الاتحاد وبالطبع الاستئناف لا قيمة له.. إنه محاولة لذر الرماد على العيون وأكد أن ذهاب شداد أفقد الاتحاد الهيبة والبوصلة وقال: شداد كان رجلاً قوياً ويتخذ قرارات شجاعة ويتابع كل شئ بنفسه لكن الآن لا يوجد من يتابع وهناك فوضى في الاتحاد كانت نتيجتها اشراك لاعب موقوف في فضيحة وخطأ لا يرتكبه فريق في روابط الناشئين. مقهى المدربين محمد الطيب بدأ التدريب رسمياً عام 80 في السعودية وأشرف على طارق مختار ومصعب عمر وسامي عبد الله ونزار حامد والطاهر حماد مورينهو: أشجع فيصل العجب وهيثم مصطفى على الاتجاه للتدريب.. والثنائي لديه ثقافة وفكر كروي بدأ محمد الطيب مدرب فريق الأمل عطبرة الحالي مسيرته في التدريب عام 80 بشكل رسمي وقبلها درّب على مستوى روابط الناشئين بمدني ونجوم بانت وحقق انجازات مع الأمل عطبرة وأوصله إلى الكونفدرالية مرتين وأشرف على تدريب عدد من اللاعبين من بينهم طارق مختار ومصعب عمر ونزار حامد والطاهر حامد وسامي عبد الله ورشّح محمد الطيب هيثم مصطفى وفيصل العجب للنجاح في مجال التدريب وقال إنهما يملكان ثقافة وفكر كروي. البداية الرسمية قال محمد الطيب مدرب الأمل عطبرة: بدأت التدريب في مدني من خلال روابط الناشئين كان ذلك في السبعينيات ثم كانت البداية الرسمية في عام 80 بالمملكة العربية السعودية وأضاف: درّبت العديد من الأندية هناك وفي السودان أشرفت على اتحاد مدني.. أهلي مدني.. جزيرة الفيل.. هلال الساحل.. الأمل عطبرة.. الرابطة كوستي والنيل الحصاحيصا وأول مهمة تدريبية يمكن الاشارة اليها كانت بمدرسة الهلال السعودي لكرة القدم في الفترة من 80 إلى 85 وفي السودان أول فريق أشرفت على تدريبه كان اتحاد مدني عام 2006. انجازات لا بأس بها قال محمد الطيب: حصلت مع الأمل عطبرة على المركز الرابع في الدوري الممتاز عام 2009 وشارك الفريق في البطولة الكونفدرالية وفي عام 2011 كذلك حصلت مع الأمل على المركز الثالث المؤهل للكونفدرالية ومع الفريق نفسه حصلت على كأس اليوبيل الذهبي لشيكان على درع رئيس الجمهورية وكأس افتتاح استاد عطبرة بعد النجيل الصناعي أما مع أهلي مدني فقد حصلت على المركز الرابع واؤكد أنني راضٍ عن مسيرتي التدريبية خاصة مع نادي الأمل الذي أوصلته مرتين للكونفدرالية ونوّه إلى أنه أشرف على تدريب سعيد العويران وفهد المهلل في السعودية وقال: في السودان أشرفت على تدريب طارق مختار.. مصعب عمر.. سامي عبد الله.. نزار حامد.. الطاهر حماد وغيرهم ويعتقد المدرب الملقب بالفيلسوف ومورنيهو أن أجمل مباراة أشرف عليها كانت بين الأمل عطبرة والنيل الحصاحيصا عام 2010 مشيراً الى أنها انتهت لمصلحة الفهود بهدفين لهدف ولن ينساها لأن الفوز كان سيؤهّل أحد الفريقين إلى الكونفدرالية وانتصر الأمل. نظرة بعيدة عن الاحترافية يرى محمد الطيب أن وضع المدرب في السودان مازال يحتاج إلى وقفة ونظر وقال: مازلنا نتعامل مع المدرب بطريقة غير احترافية واللاعب أقرب إلى الاداري من المدرب والمدرب في السودان يعاني بشدة من القناعات والتقييد وزاد: كل الاداريين يحرصون على التعاقد مع مدربين أجانب ومن جنسيات مختلفة بغض النظر عن كفاءتهم وتأهيلهم ولكني أرى أنه لا فرق بين مدرب وطني أو أجنبي والأمر في الأخير يتوقف على الشهادات والقدرات والمؤهل الأكاديمي والفني وأوضح أن هناك العديد من الاداريين لا يملكون القدرة على اختيار المدرب وفق المعايير المطلوبة واعتبر محمد الطيب أن كل قائد في فرق الدوري الممتاز وفي أي فريق عنده القدرة على أن يصبح مدرباً وقال: لكن هيثم وفيصل العجب سينجحان في التدريب لأنهما لاعبان يملكان ثقافة وفكر كروي وأنصحهما بالاتجاه للتدريب بعد الاعتزال.
