التقى بروفيسور مبارك محمد علي مجذوب.. كامل ادريس يثمن دور الخبراء الوطنيين في مختلف المجالات واسهاماتهم في القضايا الوطنية    هيمنة العليقي على ملفات الهلال    ((المدرسة الرومانية الأجمل والأكمل))    من يبتلع الهلال… الظل أم أحبابه؟    الحرب الايرانية – الاسرائيلية: بعيدا عن التكتيات العسكرية    نشاط مكثف لرئيس الوزراء قبل تشكيل الحكومة المرتقبة    نقل أسلحة إسرائيلية ومسيرات أوكرانية الى افريقيا بمساعدة دولة عربية    والي الخرطوم يصدر عدداً من الموجهات التنظيمية والادارية لمحاربة السكن العشوائي    أدوية يجب تجنب تناولها مع القهوة    كامل إدريس يصدر توجيهًا بشأن الجامعات.. تعرّف على القرار    شاهد بالفيديو.. رجل سوداني في السبعين من عمره يربط "الشال" على وسطه ويدخل في وصلة رقص مع الفنان محمد بشير على أنغام الموسيقى الأثيوبية والجمهور يتفاعل: (الفرح والبهجة ما عندهم عمر محدد)    شاهد بالصور والفيديو.. الفنان حسين الصادق ينزع "الطاقية" من رأس زميله "ود راوة" ويرتديها أثناء تقديم الأخير وصلة غنائية في حفل حاشد بالسعودية وساخرون: (إنصاف مدني النسخة الرجالية)    رئيس الوزراء يطلع على الوضع الصحي بالبلاد والموقف من وباء الكوليرا    الجيش الكويتي: الصواريخ الباليستية العابرة فوق البلاد في نطاقات جوية مرتفعة جداً ولا تشكل أي تهديد    إدارة مكافحة المخدرات بولاية البحر الأحمر تفكك شبكة إجرامية تهرب مخدر القات    شاهد بالصورة والفيديو.. وسط ضحكات المتابعين.. ناشط سوداني يوثق فشل نقل تجربة "الشربوت" السوداني للمواطن المصري    اردول: افتتاح مكتب ولاية الخرطوم بضاحية شرق النيل    (يمكن نتلاقى ويمكن لا)    خطوة مثيرة لمصابي ميليشيا الدعم السريع    عناوين الصحف الرياضية السودانية الصادرة اليوم الأثنين 16 يونيو 2025    سمير العركي يكتب: رسالة خبيثة من إسرائيل إلى تركيا    شاهد بالفيديو.. الجامعة الأوروبية بجورجيا تختار الفنانة هدي عربي لتمثل السودان في حفل جماهيري ضخم للجاليات العربية    شاهد بالفيديو.. كشف عن معاناته وطلب المساعدة.. شاب سوداني بالقاهرة يعيش في الشارع بعد أن قامت زوجته بطرده من المنزل وحظر رقم هاتفه بسبب عدم مقدرته على دفع إيجار الشقة    رباعية نظيفة .. باريس يهين أتلتيكو مدريد في مونديال الأندية    بالصورة.."أتمنى لها حياة سعيدة".. الفنان مأمون سوار الدهب يفاجئ الجميع ويعلن إنفصاله رسمياً عن زوجته الحسناء ويكشف الحقائق كاملة: (زي ما كل الناس عارفه الطلاق ما بقع على"الحامل")    على طريقة البليهي.. "مشادة قوية" بين ياسر إبراهيم وميسي    المدير العام للشركة السودانية للموارد المعدنية يؤكد أهمية مضاعفة الإنتاج    المباحث الجنائية المركزية بولايةنهر النيل تنجح في فك طلاسم بلاغ قتيل حي الطراوة    من حق إيران وأي دولة أخري أن تحصل علي قنبلة نووية    كيف أدخلت إسرائيل المسيرات إلى قلب إيران؟    أول دولة عربية تقرر إجلاء رعاياها من إيران    خلال ساعات.. مهمة منتظرة لمدرب المريخ    السودان..خطوة جديدة بشأن السفر    3 آلاف و820 شخصا"..حريق في مبنى بدبي والسلطات توضّح    ضربة إيرانية مباشرة في ريشون ليتسيون تثير صدمة في إسرائيل    بالصور.. زوجة الميرغني تقضي إجازتها الصيفية مع ابنتها وسط الحيوانات    معركة جديدة بين ليفربول وبايرن بسبب صلاح    معلومات جديدة عن الناجي الوحيد من طائرة الهند المنكوبة.. مكان مقعده ينقذه من الموت    بعد حالات تسمّم مخيفة..إغلاق مطعم مصري شهير وتوقيف مالكه    رئيس مجلس الوزراء يؤكد أهمية الكهرباء في نهضة وإعادة اعمار البلاد    إنهاء معاناة حي شهير في أمدرمان    وزارة الصحة وبالتعاون مع صحة الخرطوم تعلن تنفيذ حملة الاستجابة لوباء الكوليرا    فجرًا.. السلطات في السودان تلقيّ القبض على34 متّهمًا بينهم نظاميين    رئيس مجلس الوزراء يقدم تهاني عيد الاضحي المبارك لشرطة ولاية البحر الاحمر    وفاة حاجة من ولاية البحر الأحمر بمكة    اكتشاف مثير في صحراء بالسودان    رؤيا الحكيم غير ملزمة للجيش والشعب السوداني    مسؤول سوداني يطلق دعوة للتجار بشأن الأضحية    محمد دفع الله.. (صُورة) تَتَحَدّث كُلّ اللُّغات    في سابقة تعد الأولى من نوعها.. دولة عربية تلغي شعيرة ذبح الأضاحي هذا العام لهذا السبب (….) وتحذيرات للسودانيين المقيمين فيها    شاهد بالفيديو.. داعية سوداني شهير يثير ضجة إسفيرية غير مسبوقة: (رأيت الرسول صلى الله عليه وسلم في المنام وأوصاني بدعوة الجيش والدعم السريع للتفاوض)    تراجع وفيات الكوليرا في الخرطوم    أثار محمد هاشم الحكيم عاصفة لم يكن بحاجة إلي آثارها الإرتدادية علي مصداقيته الكلامية والوجدانية    وزير المالية السوداني: المسيرات التي تضرب الكهرباء ومستودعات الوقود "إماراتية"    "الحرابة ولا حلو" لهاني عابدين.. نداء السلام والأمل في وجه التحديات    "عشبة الخلود".. ما سرّ النبتة القادمة من جبال وغابات آسيا؟    ما هي محظورات الحج للنساء؟    قُلْ: ليتني شمعةٌ في الظلامْ؟!    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



بطيران ضفر.. الزعيم بطل المجموعتين.. دقر يا عين!
نشر في الصدى يوم 22 - 10 - 2012

المريخ زعيم من غير سؤال بي لو.. ولو سكواها سم حار قلع الضفر بالجو
ثلاثية تاريخية أكدت الجدارة ووضعت المريخ في الصدارة وأعادت شلالات الدموع الزرقاء
* بعد أن تربع زعيم الكرة السودانية على عرش مجموعته بلا منافس ونال لقب الفريق الأفضل في دور المجموعات واحتفظ بسجله خالياً من الهزيمة دوناً عن كل الفرق الأخرى ونصب نفسه المنافس الأقوى على اللقب القاري وجندل الهلال بالثلاثية التاريخية نواصل اليوم نشر نمات فرح الصفوة المنتشية بالنصر المؤزر.
* نبدأ بنمة شاعر المريخ المبدع زهانا: (يا غارزيتو غير شوت الكورة شن بتسو.. وتيمك كلو قاطعين منو موية
وضو.. المريخ زعيم من غير سؤال بي لو.. ولو سكواها سماً حار قلع الضفر بالجو)!
* ونمر على نمات شاعر المريخ الرقيق وراق المجذوب حاج الماحي: (الضفر هولنا حلو وحلال.. قلعو كان حار وجيبتو كانت فال.. وإن عرض وأداك بالشبال.. مغصة لي ناس فوق كشف حال.. سكوهة وهضربة وانفعال.. والطرد يبقى أقرب محال)!
* (الضفر يقرص شيء معقول.. والضفر يطعن شيء مقبول.. إلا ضرساً لا فوق يطول.. وجمعة يلقى الكورة في القول.. ده البجيب السكوهة للعقول.. والطرد يبقى من الحلول)!
* ونعطف على شاعر المريخ المبدع ود المفتاح السرورابي وقد قال: (كل عام يا زعيم منصور وزايدة أفراحك.. عقبال الفرح بالكاس يحلي استادك.. في كبد المحاص معروف يضوي زنادك.. منصور بالرعب ومشنقين اولادك)!
* (باكات الوصيف غلطاتا ما بتنعد.. فالحين في الكلام صفاية وكت الجد.. وكت الضرب كتر والزحف فات الحد.. ناس بويا وخليفة.. قلبوها كورة يد)!
* (بي فوزك أمس اصطدت كم قمرية.. أولاها اللقب قرب يجينا هدية.. والتانية الوصيف قدمتلو العيدية.. يا المالي استعد إن شاء الله مازيمبية)!
* (اتنين في الهلال هايشين وزايدين فورة .. ورونا الفرق بين الأصل والصورة.. واحد غيرو قام شلت القارورة.. والتاني فش الزعل في الكورة)!
* انتصر المريخ مع قبايل العيد السعيد، وعم الفرح أرجاء الكوكب الأحمر، وإن خالطته مسحة حزنٍ لم تغب عن وجوه الصفوة في لحظات الفرح الجميل، لأن رماة الزعيم رفضوا الهدايا القيمة، وفرطوا في انتصار تاريخي، وكان في مقدورهم أن ينزلوا بمنافسهم هزيمة تسير بذكرها الركبان.
* مارس رفاق الملك فقه العفو عند المقدرة، وطبقوا مبدأ القناعة كنز لا يفنى، واكتفوا بربع الدستة، وكان بمقدورهم أن يحرزوا ضعفها بعد أن انفتحت بوابات الدفاع الزرقاء في وجه الطلعات الحمراء على مصراعيها، وأدت كل الطرق إلى روما.. الهلالية.
* خمس حالات انفراد كامل بمرمى جمعة لم ينتج عنها أي هدف.
* لو سجل منها كليتشي وسكواها والباشا وأديكو ورمضان عجب أهدافاً لانفجرت ثورة الحجارة أكثر، ولنال الهلال هزيمة غير مسبوقة في تاريخ لقاءات القمة.
* الثلاثية لا تكفي، لكنها توفي!
* حققت المراد، وأعادت الصدارة، وأكدت الجدارة، ووضعت الزعيم في موقعه الطبيعي على القمة، مثلما أعادت الوصيف إلى مكانه المعتاد.
* اصطاد المريخ العديد من العصافير في ليلة سبت الخبت الأحمر، حيث ضمن صدارة المجموعتين بلا هزيمة، وختم القمة بالخاتم الأحمر، وحق له أن يلعب مع ثاني المجموعة الثانية، ونال الميزات التي يخص بها الكاف زعماء المجموعات بمنحه فرصة أداء لقاء إياب نصف النهائي على ملعبه، علاوةً على استضافة لقاء التتويج في الرد كاسل حال تأهل الزعيم إلى نهائي الكونفدرالية.
* أجمل ما في انتصار السبت الأغر أن المريخ أخرس الشامتين، وألقم المشكيين حجرين من سكواها ورأسية ضفرية، وعبر إلى نصف النهائي كامل العدة والعدد.
* سقط الهلال أمام الزعيم بالقاضية الفنية وسقطت معه كل البطاقات الصفراء للاعبي المريخ الذي سيخوض مباراتي نصف النهائي كامل الصفوف، بعد أن يستعيد خدمات نجم النجوم وحاج موت، وبعون الله تكتمل جاهزية امير القلوب، ونرى بصحبته الطاهر الحاج وراجي عبد العاطي.
* انتصر المريخ وبرد الجو ورق النسيم، وارتسمت الابتسامة على وجوه ملايين المحبين، وتم تصدير الكدر إلى المشككين.
* فاز رجالة وحمرة عين.. خدمة يمين وعرق جبين.
* فاز بالثلاثة مع الرأفة، وترك لضحاياه البكاء والنحيب، ومحاولات التبخيس الفاشلة، ومساعي البحث عن شماعة الإخفاق.
* مارست الصحف الهلالية أمس كل أنواع السكلبة، وتبارت في ذرف الدموع على اللبن المسكوب.
* نقول لهم: طارت الطيور بأرزاقها، وحلق النسر الأحمر في القمة الشماء وترك السفح لبغاث الطير من كل جنس.
* انتزع الفرح عنوةً وترك غيره يحاولون نقض غزله المتقن.
* عبر الخطر وترك غارزيتو يركل الكورة ويغادر الملعب مطروداً ليفقده فريقه في مباراة نصف النهائي بقرار متوقع من الكاف، ولا ندري سبب الزعل بعد أن تمنى مقابلة دجوليبا وحقق له الزعيم مراده ومنحه ما تمنى!
* سمحة المهلة يا ضفر.
* وفوق سكواها بجر القول والشكر.
* ضربة ترخي السعر.
* وانتصار مؤزر.
* البكاء لا يفيد.. والنحيب لن يعيد النقاط التي دخلت الجراب الأحمر، وحققت الربط المقدر.
* أربعة عشر نقطة أحلى من الشهد، وأطعم من السكر.
* المريخ جميل وشارب موية النيل.
* والهلال مختوم بالثلاثة في قبايل العيد.
* العيد عند الصفوة عيدان.
* جلست جماهير الهلال على الحديدة.
* وخرج فريقها من لقاء القمة على الحديدة!
* كلو منك يا طيران ضُفر!
أول ضحية زرقاء
* في عيد الفداء أول ضحية زرقاء!
* النجمة حلاتا غالبة تلاتة!
* مرة الكورة ومرة القارورة!
* وما كل مرة تسلم الجرة!
* قعدوا على الحديد.. والتلاتة حارة شديد!
* المريخ دائماً سباق!
* سبق كل الأندية السودانية في النشأة والتطور، وسبقها في المنشآت، وفي الكؤوس المحلية والجوية.
* وأمس الأول سبق المضحين، وضحى بكبش أزرق سمين.
* مريخاب حُمر وصُفر.. اتنين سكواها وواحد ضفر.
15 شكوى هلالية
* يعشق الأهلة تقديم الشكاوى ضد الزعيم كلما هزمهم، ونتوقع منهم أن يقدموا خمس عشرة شكوى مضمونة للكاف والفيفا خلال الأيام المقبلة.
* الشكوى الأولى: الأهداف دخلت مرمى (جمعة)، واليوم (سبت)!
* الشكوى الثانية: الهدف الأول أحرزه (ضفر) بالرأس، والضفر مكانه القدم!
* الشكوى الثالثة: الذبح تم بإهمال.. وبدل المرّة ثلاث مرات!
* الشكوى الرابعة: تناوب ضباحان على الضبيحة، والصحيح أن يضبحها واحد فقط!
* الشكوى الخامسة: الضبح حدث في غير موعده، تم يوم السبت والعيد جمعة!
* الشكوى السادسة: تكرر الضبح منذ أيام إيداهور واستمر حتى عهد سكواهور، ولم تتدخل أي من منظمات حقوق الإنسان لإدانته بشدة.
* الشكوى السابعة: ركلة الجزاء الثانية غير صحيحة لأن الباشا طرح بوي بطريقة غير إنسانية.
* الشكوى الثامنة: ركل غارزيتو الكورة بدلاً من القارورة!
* الشكوى التاسعة: طيران ضفر أهمل مهمته الأساسية والمتمثلة في مراقبة سانيه، وطار في الجو من دون أن يستخرج تصريحاً من الطيران المدني!
* الشكوى العاشرة: قال المثل: الصفر ما بطلع من اللحم، وضفر المريخ مشاتر، طلع من اللحم.. وطار فر وقال فو.. وضرب كو!
* الشكوى الحادية عشرة: الزعيم متهم بعدم مراعاة القيم والمثل السودانية الأصيلة لأنه ضبح ضيفه بدلاً من أن يكرم وفادته.
* الشكوى الثانية عشرة: سمح الحضري لمهند ولدنا بزيارة شباكه مرتين، وبرضو طلعوا مغلوبين!
* الشكوى الثالثة عشرة: الأهلة جلسوا على الحديدة، وطلعوا على الحديدة!
* الشكوى الرابعة عشرة: الحكم خال سكواها، والمساعد الأول ابن أخته، والثاني عديلو راسو عديل، والحكم الرابع من أولاد الحلة!
* الشكوى الخامسة عشرة والأخيرة: أديكو الفنان.. لم يحضر شهادة نقله الدولية من ثوار الزنتان!
* نرفعه لعناية الكاف والفيفا كل هذه (الشكهاوى) المضمونة مرفقة بدموع وتوسلات الفريق الخاسر طمعاً في استعادة ما أهدره سكواها الذي ثناها وضفر الذي طار بلا مطار!
كرامة وسلامة
* كابر غلاة الأهلة وزعموا أن ركلتي الجزاء المريخيتين غير صحيحتين.
* أما عقلاء الهلال فيرون أن النتيجة نزلت برداً وسلاماً عليهم قياساً بعديدة الفرص المريخية المهدرة.
* لو سجل مهاجمو المريخ نصف الفرص المضمونة التي تهيأت لهم لانتهت المباراة بالثمانية بدلاً من الثلاثة.
* يرى المذكورون أعلاه أن جل صواريخ المريخ طاشت وأخطأت شباك جمعة، وأن الحارس الصاعد قدم مباراة بطولية وذاد عن مرماه بقوة في ظل وجود خط دفاع مفتوح على مصراعيه طيلة زمن المباراة.
* أصبح دفاع الأزرق تكية للغاشي والماشي، يمر منه المهاجمون مر السحاب لا ريث ولا عجل.
* الدرب سالك على كل المسالك.
* على كل هلالي مستطيع أن يذبح ضحيتين، الأولى لعيد الفداء، والثانية (كرامة وسلامة) لأن فريقه أفلت من هزيمة تاريخية.
* الضفر طار.. وجمعة احتار.
* الزعيم حلو ورائحته ذكية: ضُفر وصندلية ومحلبية وسرتية وريحة نية وأغلبية وصدارة كونفدرالية!
لجنة امتحانات الزعيم
* تعلن لجنة امتحانات الشهادة المريخية عن فتح باب الجلوس للامتحانات القارية المريخية، بدءاً من (جمعة سبت) الموافق 20 أكتوبر 2012ّ!
* الورقة الأولى: امتحان التعبير والإنشاء.
* السؤال الأول: أكتب في أحد الموضوعين الآتيين: الأول: (روعة عيد الفداء في القلعة الحمراء، مع وصف دقيق للضحية الزرقاء).
* الموضوع الثاني: أكتب نبذة وافية عن بيت الشعر الآتي: (ضفر طار في الجو.. وجاب قوناً عديل ما فيهو لو.. ودمع الأهلة زي دموع الساقية في الوادي البعيد.. يسوي شووو)!
* الورقة الثانية، مادة الجغرافيا: السؤال الأول: مستعيناً بالمسطرة والسكوهة.. حدد الموقع الذي أقلع منه (طيران ضفر) من داخل منطقة الجزاء الهلالية.
* السؤال الثاني: في أي اتجاه ذهبت رأسية سانيه بالمقارنة مع تسديدة غارزيتو الخرافية؟
* السؤال الثالث: حدد موقع شارع بوي بالمقارنة مع شارع خليفة، تقاطع شارع فداسي.
* مادة الأدب الزامبي، السؤال الأول: (دقات قلب المرء قائلة له إن الحياة دقائق وثوان) تحدث عن وجه الشبه بين دقات قلب المرء ودقة كورة سكواها الذي سواها في شباك الوصيف!
* السؤال الثاني.. قال الشاعر: (أنا لن أعيش مشرداً.. أنا لن أظل مسكوها).. ما معنى كلمة مسكوها؟ من الذي سكوه مسكوه؟ وكيف تشرد مسكوه؟
* السؤال الثالث.. قال الشاعر: (لا تحسبوا رقصي بينكم طرباً.. فالطير يرقص مذبوحاً من الألم).. من ذبح الطير؟ وما نوع الطير الذي ذكره الشاعر في البيت المذكور؟
* السؤال الرابع: وصف ابن أبي الأحمر السكوهي هدف الضفر في مرمى جمعة قائلاً: (مسكوهٍ مكلكل مقلقل معاً.. كجلمود صخرٍ حطه الضُفر من علٍ).. وضح كيف حط الضُفر من علٍ؟
* السؤال الخامس: مستعيناً بمعجم الضفر بن أبي السكواه الزامبي: أورد مصادر هذه الكلمات.. (سكوه يسكوه فهو مسكوه)!
* قال الشاعر: (وكرة تراض بلعبها الأجسام.. وضربها بالكف عند اللاعبين حرام) شاعر هذه الأبيات هو: 1/ ليما البرازيلي 2/ أديكو الإيفواري 3/ ضُفر بن فرناس السوداني!
* مادة المعلومات العامة.. السؤال الأول: آخر رواية رياضية في المكتبة الهلالية هي: 1/ البؤساء 2/ طلوع الضفر من اللحم الحي 3/ المسكوهون في الأرض!
* السؤال الثاني: آخر تقليعة في سوق الذهب هي: 1/ كرسي جابر 2/ سوار الست 3/ طيارة ضفر!
* السؤال الثالث.. الاسم يطلقه الشباب على منتزهات ولاية الخرطوم المجانية.. هو: 1/ حبيبي مفلس 2/ حبيبي مدبرس 3/ حبيبي منعنش 4/ حبيبي مضفور!
* مع أمنياتنا لكل الطلاب بالنجاح في ملحق الامتحانات المالية.
العدالة الغائبة
* سالت دموع التماسيح من مآقي الإعلام الهلالي أمس بادعاء الحزن على العدالة الغائبة.
* العدل عندهم ألا يحتسب الحكم عليهم أي مخالفة ولا ركلة جزاء، ويمنحهم ما يريدون منها بلا حساب.
* نحيي طلاب العدالة الذين قبلوا ركلات جزاء عديدة اختلقت من العدم، واستمتعوا قبلاً بواحدة احتسبت بكرة ضربت في ظهر أحد المدافعين، وقبلوا أخرى ارتطمت بيد أحد المدافعين وهو مرمي على الأرض.
* كم مرة نالوا ركلات جزاء غير موجودة إلا في خيال الحكام ولم نر دمعاً يسكب ولا حبراً يراق؟
* 18 عاماً متصلة وحكام السودان يرفضون احتساب أي ركلة جزاء في الممتاز لصالح المريخ أمام الهلال.
* خلال السنوات المذكورة رأينا لكمات لا يعاقب أصحابها، وركلات في مناطق حساسة لا يطرد مرتكبوها، ومخالفات واضحة يُغض الطرف عن احتسابها على رؤوس الأشهاد.
* ما لا ترضاه لنفسك لا تقبله لغيرك!
* أنسيتم سطوة حمادة مدغشقر وكروته المبذولة بلا حسيب ولا رقيب؟
* الركلة الأولى عرقلة أوضح من شمس الظهيرة في منتصف يوليو.
* والثانية لمسة يد لا يتناطح عليها عنزان.
* ففيم البكاء إذن؟ وعلام النحيب؟
* لماذا يبكون على عدالة لم تتوافر لمعظم منافسيهم؟
* غضب الأهلة لأن الحكم الزامبي نزع منهم الحصانة الدبلوماسية التي ألبسها إياهم التحكيم السوداني، وحظر بها احتساب أي ركلة جزاء ضد الفرقة الزرقاء.
* أبكوا كما شئتم، وانتحبوا ما طاب لكم!
* قلع الضفر من يومو حار!
* صدق من قال: مفطوم اللبن ما بسكتو اللولاي.
آخر الحقائق
* تألق مدافعو المريخ وحظروا على رماة الهلال دخول منطقة الجزاء إلا لماماً فلجأ مهند إلى التسديد من بعيد، وسجل هدفاً بديعاً.
* لكن هدف الضفر أحلى.
* طيران ضفر، خمسة نجوم!
* قيافة.. ويضمن الوصافة!
* طيران الضفر.. لا يعلى عليه.
* يقرب البعيد، ويوصل في المواعيد.
* شعاره: ضفر وأفتخر!
* لو ارتفع الباشا لمستوى زملائه لحدثت الطامة الكبرى.
* انتظرناك ولم تحضر يا أحمد.
* أكد غارزيتو أنه يجيد التسديد أفضل من سانيه وكاريكا وسادومبا!
* سدد الكرة بقوة، ولكن باتجاه المدرجات.
* وعلى نسقه سار سانيه وسدد الكرة الرأسية من داخل منطقة الجزاء المريخية.. باتجاه مرمى جمعة!
* سانيه الكورة راحت ليه!
* كشفت المباراة ميول المعلق سوار الذهب.
* تحول إلى خبير تحكيم وأفتى بعدم صحة ركلة الجزاء المريخية وردد عبارة (جيب من جوة يا حضري)!
* لم يحتج لاعبو الهلال على الركلة واحتج عليها سوار.
* عندما سجل سكواها الهدف الثالث ردد سوار عبارة (أووووووه) تدليلاً على الحسرة.
* وعلى نسقه نسج مصطفى النقر مناحة طويلة، و ادعى أن الهلال كان الأفضل.
* الأفضل كسب يا نقر!
* التحية لصديقي الحبيب أبا ذكر الكدرو الذي أكد استمتاعه بالتحليق مع طيران ضفر العالمي.
* والترحاب يمتد لصديقي الدكتور نشأت نبيل الذي وصل من القاهرة برحلة خاصة من طيران ضفر.
* نظن أن دجوليبا تعمد إقصاء الوداد عندما أشرك الاحتياطيين ولعب بلا عزيمة امام ليوبار الكنغولي.
* المروحة فيها كم جناح؟
* رفع العزاء بعد كم يوم؟
* و(ضفر) فيها كم حرف؟
* (الهلال) فيها كم لام؟
* وجمعة فيها كم نقطة؟
* عرض مريخي جنن العالم.. مع خدمات سكواها نت (انضفر) بلا حدود وكلم العائلة والأصدقاء بسعر ثلاثة مسامير للمباراة الواحدة!
* المريخاب ثقيلين.. فكوا المسامير من طابق شاخور، وركبوها في مرمى جمعة!


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.