بدأت حملات الترشح الرئاسية بالحديث عن صفوف البنزين والعيش واللقطاء وضحايا التعذيب وصفوف الشحادين .. معقولة بس وبنمسكا من الكبري دي البداية من بري ... حيرتونا .. ودا كلو هين الخوف بكرة بعد الفوز والدخول للقصر والاتكاءة علي شرفته المقابلة النيل والنسيم العليل محمد أحمد بدل ما يقيف في الصفوف ينوم في الطابور ... عقدتونا ..وارجوك يا نسيم روح ليهو بي اشواقي وصرح ليهو واذكر صبوتي وسهادي بين حالي واستفتيه... ونوووووووووووووووم عيني البقى لي سهر