يعتبر من أجمل الأساليب يعطي نتائج مذهلة من ناحية النقاء اللوني والاحتفاظ بالقطعة الفنية المنتجة سهل في التعامل من حيث تصحيح الأخطاء أو الرسم عليه من جديد. وتعد اللوحات المرسومة بالألوان الزيتية هي الأكثر وجوداً في المعارض والمتاحف الفنية ، وهي لا تحظى باحترام و تقدير متذوقي الفن وحسب بل إنها تنال أفضل الأسعار. والرسم بالألوان الزيتية أيسر من سواه في مطاوعته للرسام ، فليس فيه الصعوبة التي يلاقيها الرسام من خلال عمله بالألوان الأخرى ، وينفرد الرسم الزيتي بميزة بقاء اللوحة المنفذة به سنين كثيرة إذا أحسن اختيار السطح والألوان ، وتحاشى الرسام الأخطاء أثناء عمله . ماذا نحتاج للرسم بالألوان الزيتية : علبة الألوان أغلب الألوان المتوفرة في الأسواق جيدة...المهم هو ملاحظة أنابيب الالوان عند الشراء بحيث لا يكون اللون متسرب منها...أو قاسية من طول التخزين. كذلك الحرص على إقفال الأنبوب بشكل جيد عند الانتهاء من استخراج اللون منه أجود الأنواع... Talens Lefranc Pebeo الأوراق (السطح المراد الرسم عليه ). ورق سميك وجيد من ناحية التسطيح.ويباع قماش سميك ممكن أن يشد على إطار من الخشب.. أو يكون جاهز مشدود على إطار بأحجام مختلفة أفضلهاCanson حامل اللوحه..(الشوفالييه ). الفائده منه يعطي ثبات للوحة حين توضع عليه اثناء الرسم..وتوجد منه أشكال مختلفة. .الافضل منها المتوسط الحجم...ذو مفاصل حديدية...يسمح بأستخدام مقاسات مختلفة للوحة. الريش...( الفرش ) يوجد منها أنواع متعددة من ناحيه الليونة..والشكل الخارجي للرأس . في الاستخدام الزيتي يفضل المعتدل منها...ليس قاسي جداً مع أنه هو المخصص للرسم الزيتي... ويفضل ذات الراس المقطوع وعدد من ذوات الرأس المدبب بحجم أصغر. الفرش التي تستخدم في الرسم الزيتي لا تستخدم مع أي نوع آخر من الألوان . - السكين... عباره عن شفرة من الفولاذ مع قبضة من الخشب...تستخدم مع الألوان الزيتية لغايتين : أما لتنظيف (البالت) أو لتصحيح اللوحة بإزالة الألوان الطرية أو للرسم.