الجنة هي هدف ومأرب كل مسلم، لذا طالبنا سبحانه وتعالى باغتنام الحياة للوصول اليها وطالبنا بالإسراع في ذلك. [وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السموات والأرض أُعدت للمتقين] آل عمران 137. ويقول أيضاً [فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور] آل عمران. ويتحدى الله الكافرين والعاصين ويقول [ولا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط] الأعراف آية 40. بناؤها: بناؤها لبنة من فضة، ولبنة من ذهب، وملاطها المسك الأذفر، وحصباؤها اللؤلؤ والياقوت، وتربتها الزعفران، من يدخلها ينعم لا يبأس، ويخلد لا يموت، لا تبلى ثيابهم، ولا يفنى شبابهم) صحيح الالبانى) من صلى اثنتي عشرة ركعة في يوم وليلة، بني له بهن بيت في الجنة صحيح مسلم أبوابها: فيها ثمانية أبواب وفيها باب اسمه الريان لا يدخله إلا الصائمون، وعرض الباب مسيرة الراكب السريع ثلاثة أيام، ويأتي عليه يوم يزدحم الناس فيه. درجاتها: إن في الجنة مائة درجة، أعدها الله للمجاهدين في سبيله، كل درجتين ما بينهما كما بين السماء والأرض، فإذا سألتم الله فسلوه الفردوس، فإنه أوسط الجنة، وأعلى الجنة وفوقه عرش الرحمن، ومنه تفجر أنهار الجنة. صحيح البخاري أنهارها: فيها نهر من عسل مصفى، ونهر من لبن، ونهر من خمر لذة للشاربين، ونهر من ماء، وفيها نهر الكوثر للنبي محمد -صلى الله عليه وسلم- أشد بياضا من اللبن وأحلى من العسل، فيه طير أعناقها كأعناق الجزر (أي الجمال). أشجارها: فيها شجرة يسير الراكب في ظلها مائة عام لا يقطعها، وإن أشجارها دائمة العطاء قريبة دانية مذللة. خيامها: « فيها خيمة من لؤلؤة مجوفة. عرضها ستون ميلا. في كل زاوية منها أهل. ما يرون الآخرين. يطوف عليهم المؤمن». صحيح مسلم أهل الجنة: أهل الجنة جرد مرد مكحلين؛ لا يفنى شبابهم ولا تبلى ثيابهم، وأول زمرة يدخلون على صورة القمر ليلة البدر، لا يبولون ولا يتغوطون ولا يتمخطون ولا يتفلون، أمشاطهم الذهب، ورشحهم المسك، ومباخرهم من البخور. نساء أهل الجنة: لو أن امرأة من نساء الجنة اطلعت إلى الأرض لأضاءت ما بينهما ولملأت ما بينهما ريحا، ويرى مخ سوقهما من وراء اللحم من الحسن، ولنصيفها على رأسها خير من الدنيا وما فيها. أول من يدخل الجنة وأول من يدخل النار: نبينا محمد -صلى الله عليه وسلم- وأبو بكر الصديق؛ وأول ثلاثة يدخلون: الشهيد، وعفيف متعفف، وعبد أحسن عبادة الله ونصح مواليه. فأما أول ثلاثة يدخلون الجنة فالشهيد، وعبد مملوك أحسن عبادة ربه، ونصح لسيده، وعفيف متعفف ذو عيال . وأما أول ثلاثة يدخلون النار، فأمير مسلط، وذو ثروة من مال لا يؤدي حق الله في ماله، وفقيه فخور. سادة أهل الجنة: سيدا الكهول أبو بكر وعمر؛ وسيدا الشباب الحسن والحسين؛ وسيدات نساء أهل الجنة خديجة بنت خويلد، وفاطمة بنت محمد، ومريم ابنة عمران، وآسية بنت مزاحم امرأة فرعون. خدم أهل الجنة: ولدان مخلدون، لا تزيد أعمارهم عن تلك السن، إذا رأيتهم كأنهم لؤلؤ منثور ينتشرون في قضاء حوائج السادة. النظر إلى وجه الله تعالى: من أعظم النعيم لأهل الجنة رؤية الرب عز وجل «وجوه يومئذ ناضرة * إلى ربها ناظرة» - القيامة 23/22. هدايا الحلقة: 1/ واحدة عشرة سنين ما ولدت. في الغداء جابت جدادة لى راجلها، راجلها الزهجان منها قال ليها الجدادة دي من وين؟ قالت ليه دي جدادة ما قاعدة تلد قلنا نضبحها، قال ليها هو المابلد كله بضبحوه؟!. 2/ واحدة اسمها نفيسة مدة طويلة ما ولدت وراجلها اسمه الصادق وولد اخته القاعد معاهم اسمه الصادق، قالت ليهم الصادق الصادق واحد منكم صادق مافي، قال ليها ما انتي اسمك نفيسة ما نفستي ليه؟!. 3/ واحدة متخلفة جابوا ليها كرت دعوة (فاطمة وكريماتها) ملت كيس كريمات ما خلت فازلين ولا جلسرين ولا ديانا ولا روز ومشت بيهم الحفلة «هاك الكركار ده»!. 4/ طالب ادى رقمه لى صاحبه في الجامعة بعد الامتحانات وقال ليه انا مسافر لو سقطت في مادة رسل رسالة قولى لى محمد بسلم عليك لو مادتين قول لى محمدين بسلموا عليك صاحبه رسل ليه رسالة قال ليه «أمة محمد بتسلم عليك»!. 5/ صيني دايرين يعذبوه فتحوا عيونه!. 6/ صاحب خيال زهجان من مرته قالوا ليه ما رأيك في المراة السودانية قال ليهم قبل الزواج أنثى وبعد الزواج أنسى!. 7/ ابو داؤود كان بغنى في حفلة الصف الاول كله بنات حجم عائلى بعد الاغنية الاولى الجماعة كوركو ليه يا ساتاذ فريع البان قام عاين ليهم وعاين للصف الاول وقال ليهم فريع البان كيف مع شجر التبلدي بتاعكم دا؟!. 8/ صعيدى خبطته عربية ادوه 50 الف جنيه تعويض وقف قدام القطر وقال ليه «خش عليّ يا ابو الملايين»!. 9/ دعاء الزوج قبل دخول المنزل «اللهم اني اسألك الثبات عند المسألة»!. 10/ رباطابي مغترب في فراش بكاء كان يوم رفع الفراش مشى علشان يدفع في الكشف واحد من اصحابه قال ليه انت مفروض تدفع بالدولار قال ليه فارشين في السوق الحر؟!. 11/ صاحب خيال حكموا عليه بالاعدام ما عرف يقول شنو قال للقاضي اعدام اعدام عامل راسك الكبير ده!.