٭ فرسان الهلال عزفوا السلم الثلاثي في شباك الحضري واستحقوا الفوز عن جدارة واستحقاق وقلصوا الفارق. ٭ السامبا الهلالية عادت إلى العزف وترنم الجميع ليلة الخميس الماضي واستمتعوا بعزف الهلال وكانت الثلاثية الخارقة في شباك الحضري بقيادة المعلم المتخصص ورأسية بشه وصاروخ أرض جو الذي أطلقه الفتى عبد اللطيف بوي ولم يشاهده الحضري إلا وهو يعانق الشباك. ٭ من حق جماهير الهلال أن تحتفل وتفرح وتردد (يا الحضري قم بدري). ٭ لاعبو الهلال كانوارجالاً وأبطالاً وهم يجندلون المريخ في عقر داره بأحلى ثلاثية ولم ييأسوا عندما تقدم المريخ بهدف السبق عن طريق غراندي وذلك الهدف كان الشرارة التي ولعت في الديار الحمراء وانتفض الهلال وأحرز ثلاثة أهداف على التوالي ورفض الحظ أن يبتسم لبشه وكاريكا ونجا المريخ من هزيمة تاريخية. ٭ الهلال لن يفرط في لقبه المحبب.. فاز بالدوري الممتاز سبع عشرة مرة وتسعة انتصارات في داخل القلعة الحمراء والمريخ فاز ست مرات فقط وهذا يؤكد قوة الهلال وعلو كعبه وتميز لاعبيه. ٭ الهلال هزم الحكام والاتحاد العام والمريخ والحضري. ٭ تيقنت أن المريخ كان محقاً عندما طلب التأجيل لأن فرسان الهلال لا يرحمون داخل الملعب. ٭ شكراً لأشرف الكاردينال الذي وعد فأوفى وسلم حافز الفوز للاعبي الهلال مبلغ 300 مليون (بالقديم) بالكاش وكان له الأثر الكبير لنجوم الهلال الذين انتفضوا ومسحوا الصورة المهزوزة التي ظهر،ا بها أمام الاكسبريس العطبراوي. ٭ نجوم الهلال تعاهدوا وتواثقوا على مواصلة الابداع والانتصارات. من غير الهلال يسعد هذه الأمة ويقدم أغلى الانتصار انه هلال العزة والشموخ. ٭ لو شارك الغزال في لقاء القمة لما اكتملت المباراة لأن هذا اللاعب متخصص في اطلاق الصواريخ وفنان وماهر ومبدع ولكن القادم أحلى. ٭ فريق يزور المرضى في المشافي ويقدم الهدايا للأطفال مجهولي الأبوين ويشارك في الأعمال الخيرية ويدعم متأثري السيول والأمطار يستحق الانتصارات. ٭ الهلال نادٍ تربوي اجتماعي ثقافي رياضي وسياسي منذ نشأته، وهو جامعة شامخة خرجت العديد من الكوادر في كافة مناحي الحياة من لدن الخريجين الذين ناهضوا الاستعمار من أبناء الهلال وليس غريباً على نجوم الهلال أن يسيروا على هذا النهج.. أهو دا الهلال.. والله من وراء القصد