الإعلامية نعمة الباقر بدأت مسيرتها الإعلامية مراسلة لرويترز من السودان من ثم انضمت لقناة مور 4 التابعة للقناة الرابعة البريطانية وكانت الصحفية الغربية الوحيدة التي غطت من مقديشو خلال القصف الأمريكي بالقنابل للصومال. نعمة التحقت بقناة (سي إن إن) وغطت فيها عدة قضايا من أهمها استفتاء استقلال جنوب السودان. ونالت نعمة الباقر عدداً من الجوائز من بينها جائزة (الجمعية الملكية للبث الإذاعي والتلفزيوني) التي تمنح للتقارير المميزة مهنياً. (3) رفيدة ياسين اسم برز في سماء الإعلام العربي تحديدا من خلال عملها مراسلة متجولة بقناة سكاي نيوز عربية إذ عملت على تغطية كل الأحداث الساخنة وتعرضت لمجموعة من المشاكل منها التعرض للاختطاف والاعتقال. رفيدة بدأت مشوارها في الصحف المصرية ثم بعد ذلك انتقلت للسودان وعملت بصحف الحرة والأخبار والسوداني وأخيرا استقر بها المقام في العمل بقناة العربية. (4) وكغيرها من الإعلاميات حققت المذيعة ميادة عبده نجاحات مشرقة في عدد من الفضائيات العربية، وكانت صاحبة إطلالة مختلفة خصوصاً وهي تعتبر أول مذيعة أخبار سودانية بقناة الجزيرة. ميادة كانت تؤكد دائما أن عملها بالقناة يعتبر مرحلة جديدة لحياتها المهنية وأنها ستمثل المواطن العربي أينما كان. من ناحية أخرى تعتبر الإعلامية HYPERLINK "https://www.google.com/url?sa=t&rct=j&q=&esrc=s&source=web&cd=14&cad=rja&uact=8&ved=2ahUKEwjoi6rz_aXcAhUDbVAKHb8SAqMQFjANegQIABAB&url=http%3A%2F%2Fwww.almeghar.com%2Farchives%2F40569&usg=AOvVaw0xCiUxrQTxfb_jon1-j1iG"نانسي محجوب أول مذيعة سودانية تظهر على شاشة قناة الجزيرة الإخبارية كمذيعة رئيسية للنشرة الرياضية مثلت السودان في فعاليات كأس العالم التي أقيمت في البرازيل ليس كلاعبة أو مدربة بل كمراسلة ترفد تقارير مثيرة يتسمر لها المشاهدون من كل أقطار العالم. نانسي لفتت إلى أن عشقها للرياضة هو ما دفعها لأن تكون مذيعة نشرات رياضية رغم دراستها للعلوم السياسية في عمان. نانسي والتي غادرت السودان وعمرها بضعة أشهر تحمل الكثير من الحب للبلد وجاء انضمامها إلى قناة الجزيرة بعد عملها في تلفزيون قطر وإذاعة صوت الخليج، كما انضمت إلى ركب الإعلاميات بالفضائيات العربية المذيعة أسماء النعيم التي التحقت بقناة الجزيرة مؤخرا. وأسماء تعد من أميز المذيعات اللائي عملن بقناة النيل الأزرق، وقبل فترة ليست بالقصيرة أعلنت مذيعة قناة النيل الأزرق تسابيح مبارك خاطر انضمامها إلى فريق قناة العربية الحدث بعد مشوار حافل مع فضائية النيل الأزرق التي قدمتها للمشاهدين. ودون عدد من أصدقاء تسابيح عبارات التهاني على صفحتها بالفيسبوك متمنين لها النجاح مؤكدين أنها مكسب للعربية وفقد كبير لفضائية النيل الأزرق، كما لن ننسى بالطبع جدية عثمان والتي تحقق نجاحات واسعة جداً في تجربتها الإعلامية بعاصمة الضباب لندن.