أشاد رئيس قطاع العلاقات الخارجية بروفيسور إبراهيم غندور بالمؤتمر الوطني بالتحركات التي قادتها وزارة الخارجية لتنفيذ اتفاقية أديس أبابا وبذلها للجهود الكبيرة التي من شأنها إبطال أي محاولات للإلتفاف حول هذه الاتفاقية وتحويلها من اتفاقية بين بلدين إلى قضية تدخل دولي لمحاصرة السودان أو انتزاع حقوقه. وأكد غندور فى تصريح ل(المركز السوداني للخدمات الصحفية) دعم القطاع للوزارة من خلال التنسيق والاتصال بالأحزاب السياسية بالبلدان الصديقة والشقيقة، مشيداً بقرار الجامعة العربية الداعم للسودان في مقابلة ماحدث من قصف لمصنع اليرموك بواسطة الكيان الصهيوني.