شرعت الهيئة القومية للإتصالات في إجراء دراسات فنية توطئة لإجراء المعالجات اللازمة للمواد المخلة بالآداب والمتداولة بمواقع التواصل الإجتماعي (الفيس بوك والواتساب)، موضحة الآثار السالبة لهذه المواد على المجتمع السوداني وعاداته وتقاليده. وقال المهندس مصطفى عبدالحفيظ مدير الإدارة الفنية بالهيئة في تصريح ل(smc) إن العديد من الدول أصبحت تعاني من المواد المتداولة بمواقع التواصل الإجتماعي ، مؤكداً متابعة الهيئة لكافة المواد المتداولة بمواقع التواصل الاجتماعي ودعا إلى ضرورة الإستخدام الأمثل للتقانة لمنفعة المواطن.