قالت وزارة الصحة الفرنسية إن ممرضة متطوعة كانت أول حالة إصابة بفرنسا بالإيبولا غادرت المستشفى بعد شفائها من المرض، وأصيبت المتطوعة أثناء عملها مع منظمة أطباء بلا حدود في ليبيريا ونقلت إلى فرنسا الشهر الماضي. وأكدت الوزارة في بيان يوم السبت أن المريضة أدخلت إلى مستشفى عسكري خارج العاصمة باريس وعولجت بعلاج تجريبي. وقالت منظمة الصحة العالمية إن أسوأ تفشٍ مسجل للإيبولا تسبب في وفاة أكثر من 3400 شخص في غينيا وسيراليون وليبيريا. ويوجد في الولاياتالمتحدة حالة إصابة واحدة بعد أن ثبت في وقت سابق من الأسبوع إصابة رجل سافر مؤخراً من ليبيريا إلى تكساس بالمرض.