: مقدّمات لتفكيك (السينيزم) المقلوب
آدم فتحي
"الكلب الأوّل" كان حكيمًا. إنّه ديوجين سلَفُنَا، سَلَفُ الكلبيّين جميعًا، الذي اختار أن "ينبح"، أي أن يُجاهر بالقول الساخر والفكر النقديّ والسؤال المؤرّق، أن يسكن برميلاً، أن يتشمّس على هضبة كرانيون، (...)