في عصور ضعف الأمَّة وترنُّحها ودخولها في التِّيه يتمُّ اقتطاع أجزاء من أطرافها وتغذية عوامل الشقاق داخلها وإثارة النعْرات الطائفيَّة والمذهبيَّة والعرقيَّة داخلها... هذا ما يحدث الآن في الجسد الإسلامي المريض، فبعد أن تَمَّ اقتطاع "تيمور الشرقيَّة" (...)