مازالت الرواية التي حكاها فريق التلفزيون وهو عائد من تغطية في ربوع السودان عالقة بذهني حيث وجد معد البرنامج أسرة منفردة في الخلاء حيث لا زرع ولا ماء ولا جار وقادتهم الحاسة الصحفية للوقوف على حال هذه الاسرة كيف تعيش حيث وجدوا أدروب مستلقياً على فرش (...)