يحزننا أنك تعجز أمس عن تكذيبنا/ كعادتك/ ونحن نحدث عن دولة تسمى إثيوبيا وأخرى اسمها مصر
وعن أن هذه وهذه يزدحم فيها مئتان وعشرون مليوناً من الأفواه ويصبحون ثلاثمائة مليون قريباً
ولا طعام هناك ولا أرض.. وبالتالي تمتد ظلال الخطر إلى السودان
والآن.. (...)