أعود اليوم للقارئ الحبيب من خلال الإطلالة المحببة بجولة (قوون).
أعود والعود أحمد وعزائي وأن اختفت الصفحة أن اتصالي ظل موصولاً ومتصلاً مع القراء من خلال الزاوية والتقارير والأحاديث الصحفية ولكن أعلم أن القراء دائماً ما يفضلون ظهوري وإطلالتي معهم عبر (...)