على مدار قرون؛ ظلت منطقة البحر الأحمر والمعابر المائية وقناة السويس محط تنازع وصراعات وتجاذبات بين الدول الكبرى الاستعمارية.
وبين الدول الإقليمية التي تعمل على توسيع نفوذها وحماية مصالحها. ضمن هذا السياق يبدو انتقال موسكو إلى تطبيق الجانب العملي من (...)