بقلم البروفيسور عبدالرحمن إبراهيم محمد
العيدُ وافى فلا بِشرٌ ولا ألقُ***وفى مِثْلهِ عَهِدنا الدارَ تأتَلِقُ
حبورٌ كانت تعمُّ الناسَ بهجتُه***وشلالاتٌ من الخيراتِ تستَبِقُ
فسَطا عليهِ لُصوصٌ ذوُو دَجلٍ***ونَصْبِ خِداعٍ فيه الغدْرُ منْطَبِقُ
أحَطُّ (...)