في يوم الكارثة، خرج الرقيب عبد الحي الى المدينة الصغيرة كعادته ليشتري مستلزماته القليلة، من التبغ ودقيق الذرة ولحم السمك المجفف. ثم مر في طريقه لشراء العرقي، قبل أن يعود الى مكان عمله في الحامية الواقعة خارج المدينة. حين يذهب لشراء العرقي يكون في (...)