ابتكار دقيق وسريع وفعال، تطلب العمل به عامين كاملين، وتخطت تكلفته ال200 ألف دولار، يعتبر المشروع الأول من نوعه، ليس على مستوى لبنان فحسب، إنما على مستوى العالم، متجاوزا طرق معالجة النفايات كعمليات الطمر والتخمير وإعادة الاستعمال وإعادة التدوير (...)
بين أنحاء جراجها تتنقل، تراقب سير العمل، للوهلة الأولى تظنها صاحبة السيارة التي تقف إلى جانبها، لتكتشف عند رؤيتك إياها تقبض المال من أحد الزبائن أنها صاحبة الجراج. وتقول هلا الأمين في حديث ل«الشرق الأوسط»: «لا وجود لمعادلة رئيس ومرؤوس في جراجي، (...)