لقد احسست بقدر كبير من السعادة وأن اقرأ للأستاذ محمد الشيخ مدني (أبوالقوانين) وهو يطالعنا بقراءة تفسيرية متعددة لما آل إليه الهلال من اختلاف جعلت الوضع الهلالي من حيث الشأن الإداري متقلباً في البعد القانوني لما هو فيه.. وبوضعه على موضع الداء بشرعية (...)