جتماع مرتقب بين البرهان وقائد الدعم السريع.. وذلك حال نجاح الاجتماع القادم بين كباشي ودقلو في اسقاط البند الذي رفضه البرهان.. وهو استبعاد تقدم – قحت سابقاً – عن المشهد السياسي تماماً.. وهو بند قد يصعب تجاوزه نظراً لتمسك دولة الإمارات (الراعية) بجماعة تقدم ؛ قحت سابقاً.. وسوف تكشف الأيام سبب تمسك الإمارات بهذه الجماعة.. أو تكشف التفاهمات السرية بينهما ؛ والتي لم يتسرب منها شيء حتى الآن إلى العلن.. أما اجتماع برهان وقائد الدعم السريع فسيضع النقاط على الحروف.. أو بعبارة أخرى ؛ التصديق على ما سيتم الاتفاق عليه بين الكباشي ودقلو.. ومنها قضية الانسحاب…والتعويضات…والمحاسبات..