[email protected] يوم الخميس 17/5/2014 م نجاة السيد سليمان احمد حامد رئيس مجموعة تصحيح المسار الذي وقع سلام مع الحكومة السودانية في العاصمة الاثيوبيا اديس ابابا من حادث حركة مقصود من قبل السائق يقود عربة برادو مظللة ظهر فجاء من الخلف وضرب عربة سليمان ثلاثة ضربات متتالية الاولي من الخلف والثانية والثالثة من الجنب الايسرعلي الباب الشيء الذي أثر علي ابنته أمل سليمان وابنة عمه امينه احمد وهن الآن في حالة خطرة وحسب شهود العيان بان الشخص الذي يقود السيارة اي المسبب الحادث عند انشغال سليمان بإسعاف المصابات نزل من مقعد السائق وبدل مكانه شخص اخر يبدو انه لا يحمل رخصة القيادة والآخر ادعي لشرطة المرور بانه هو السائق والجاني اصبح بريئ حسب تشخيص الحادث والضربات المتكررة لسيارة بشكل متعمد شكك سليمان انه الحادث يكون طبيعيا او غير مقصود اول ما نزل قال هذا الامر مدبر من جهة آخر ولكنه لم يذكر الجهة واشغلة هذه الحادث وسط نشطاء الدارفورين وابدوا قلقهم لما يتعرضوا له النشطاء في غياب تام لدورالصحافة والاعلام خصوصا هذه الايام الدولة تنتعش بعض من الحرية الصحافة وحتي هذه اللحظة نحن في متابعة تام مع سيد/سليمان لمدة يومين لا يوجد اي تحقيق لاكتشاف حقيقة ما حدث هل هي مدبرة ام انها عابرة (غير مقصودة ) خصوصا ان هذه ليس الحادثة الأوللا حصل من قبل لكثير من الذين وقعوا السلام ابان اتفاقية ابوجا لذا اردنا ان نذكر الجهات المسؤولة ان تقوم بدورها لحماية النشطاء والتحقيق العادل والفوري.