، الذي جعل المثل الشعبي (العارف عزو مستريح) من القرآن !! شعر سعد عبد القادر العاقب تبوك 14- 6- 2014م ********** بجيب مسداري في سْوَاةَ الكويز العاب المو حافظ (الحمدُ) وكمان كضاب مسداراً يباريه ان ظهر وان غاب يسود عيشتو ديمة ويملا خشمو تراب ****** يا عالْم الغيوب يا باري يا متعالي يا باعث الحياة في كل جسماً بالي احفظ بلدي من دار المحس لا الدالي ونجي الأمة من قرآن جمال الوالي ****** ولداً بالكضب واللف صبح راسمالي لا راي لا فهم، عاين رويسو الخالي سخلا في البلد صوتو بيلبلب عالي مو فارز كلام الرب من الأمثالِ ****** أنا من يومي كارهك يا السنيح ومسيخ وبي سببك تركت الكورة والمريخ ما بتبع فريق قايدة الاضينة الخيخ إن الشمْسْ تعجِّزْ في السما وتشيخ ****** يا البشتنت مريخنا ومليتو دواهي بعد ما كان زعيم في الكورة آمر وناهي ما دام في العلم خيطك ملتق واهي شن وداك تكابس في كتاب اللهِ ****** حقو الشاشة والتلفاز تطَفِّي تضلِّم بعد عملة جمال القالوا زول متعلم وما تستغرب إن يوماً لقيت متكّلِّم يقول (زاد الشجون)، جات في البخاري ومسلم.