التقرير الذي أصدرته منظمة العفو الدولية يوم الخميس الموافق 29 سبتمبر 2016م عن إستخدام نظام الإبادة الجماعية لأسلحة محرمة دوليا في جبل مرة يؤكد ما ذهبنا إليه في حركة/ جيش تحرير السودان بقيادة الأستاذ عبد الواحد محمد أحمد النور عبر تقاريرنا الراتبة عن الأحوال الإنسانية في جبل بعيد حرب النظام الأخيرة التى لا تزال مستمرة ، وما وضحناه للرأي العام المحلي والدولي بأن نظام البشير قد بدأ المرحلة الثانية من حروب الإبادة والتطهير العرقي وتقسيم إقليم دارفور إلي كانتونات قبلية وإكمال عملية التغيير الديمغرافي وتوطين المستوطنين الجدد الذين أتي بهم كمرتزقة من دول الجوار . إننا في حركة /جيش تحرير السودان نؤكد الآتى: محمد عبد الرحمن الناير الناطق الرسمى باسم مكتب رئيس الحركة 30 سبتمبر 2016